طريقة التركيب العقلي في عمل ما تكون خاضعة لمحتويات المخزون الكمي للتجارب التي مر بها العقل من جميع النواحي وتكون نموذج محازي للتكون المفرد الصرف دون حيلولة المجتمع ضمنه ولكنه بعد توثيقه بالتجربة ينطلق إلى حيز الاجتماع ضمن محور الفردية داعيا بذلك لتكوين النفكير السليم داخل المجموعة 

وبذلك التكوين الكلي للمراحل يأتي ضمن شروط الحيز والتوابع المرتبطة وتعمل داخل مكنونية العقل هذه الأفكار بالمخزون الكيفي للعلاقة بين الانسان والطبيعة والمجتمع وبالنالي العلاقة العلائقية بين الثلاثة ضمن محور الشرطية اللازمة للفردية او الحرية التي يرغب أساسا بها العقل الباطن للتكوين وبذلك ينتج الفكر المتقد الممنهج أصولا وأي علاقة استنباطية بعدها تأتي من المحاور المثبتة ضمن نقاط العقل الباطن