• كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها.
    رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول:
    ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك.
    وقال الثاني:
    ـ وأنا! سأنتزع منه حماره.
    فقال الثالث:
    ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً.
    اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول.
    وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها.
    ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت.
    قال له اللص:
    -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به.
    جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار.
    عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره.
    شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به.
    أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء.
    سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله.
    أجاب الرجل:
    ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي.
    ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه.
    كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه!

    هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا.

    فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها.
    رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول:
    ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك.
    وقال الثاني:
    ـ وأنا! سأنتزع منه حماره.
    فقال الثالث:
    ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً.
    اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول.
    وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها.
    ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت.
    قال له اللص:
    -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به.
    جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار.
    عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره.
    شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به.
    أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء.
    سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله.
    أجاب الرجل:
    ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي.
    ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه.
    كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه!

    هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا.

    فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
    كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها. رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول: ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك. وقال الثاني: ـ وأنا! سأنتزع منه حماره. فقال الثالث: ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً. اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول. وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها. ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت. قال له اللص: -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به. جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار. عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره. شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به. أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء. سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله. أجاب الرجل: ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي. ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه. كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه! هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا. فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها. رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول: ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك. وقال الثاني: ـ وأنا! سأنتزع منه حماره. فقال الثالث: ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً. اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول. وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها. ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت. قال له اللص: -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به. جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار. عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره. شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به. أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء. سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله. أجاب الرجل: ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي. ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه. كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه! هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا. فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ❤️❤️❤️ ❤️❤️❤️
    0 التعليقات 0 المشاركات 50 مشاهدة 0 معاينة
  • لم أتمنى أبدًا أن أكون الشخص الذي يبهر الناس شكله، وثيابه.
    بل تمنيت أن أكون صاحبَة الأثر الطيب، تلك الفتاة جميلة الروح التي تترك أثرًا أينما حلّت، صاحبَة القلب الأحن دائمًا، أن أكون الشخص الذي يخاف أن يُسبب غِصة في قلب أحد.، أكون واضحة لا يَشُك أحد بمشاعري تجاهه، أن أُصبح خفيفة، خفيفة الوجود وجميلة الأثر.

    - علياء جمال
    لم أتمنى أبدًا أن أكون الشخص الذي يبهر الناس شكله، وثيابه. بل تمنيت أن أكون صاحبَة الأثر الطيب، تلك الفتاة جميلة الروح التي تترك أثرًا أينما حلّت، صاحبَة القلب الأحن دائمًا، أن أكون الشخص الذي يخاف أن يُسبب غِصة في قلب أحد.، أكون واضحة لا يَشُك أحد بمشاعري تجاهه، أن أُصبح خفيفة، خفيفة الوجود وجميلة الأثر. - علياء جمال
    0 التعليقات 0 المشاركات 3 مشاهدة 0 معاينة
  • لم أتمنى أبدًا أن أكون الشخص الذي يبهر الناس شكله، وثيابه.
    بل تمنيت أن أكون صاحبَة الأثر الطيب، تلك الفتاة جميلة الروح التي تترك أثرًا أينما حلّت، صاحبَة القلب الأحن دائمًا، أن أكون الشخص الذي يخاف أن يُسبب غِصة في قلب أحد.، أكون واضحة لا يَشُك أحد بمشاعري تجاهه، أن أُصبح خفيفة، خفيفة الوجود وجميلة الأثر.

    - علياء جمال
    لم أتمنى أبدًا أن أكون الشخص الذي يبهر الناس شكله، وثيابه. بل تمنيت أن أكون صاحبَة الأثر الطيب، تلك الفتاة جميلة الروح التي تترك أثرًا أينما حلّت، صاحبَة القلب الأحن دائمًا، أن أكون الشخص الذي يخاف أن يُسبب غِصة في قلب أحد.، أكون واضحة لا يَشُك أحد بمشاعري تجاهه، أن أُصبح خفيفة، خفيفة الوجود وجميلة الأثر. - علياء جمال
    0 التعليقات 0 المشاركات 3 مشاهدة 0 معاينة
  • إلى عزيزتي الجميلة التي هي أنا :

    أمَّا بعد.. قبل انتهاء هذا العام ٢٠٢٤.

    أودُّ إخبارك
    شكرًا لكِ لأنكِ عافرتي كثيرًا.
    شكرًا لأنك واجهتي نفسك بالحقائِق دائِمًا.

    عزيزتي..
    إليكِ كامل حُبِّي، وشغفي، وثنائي لكل ما انجزتيه
    انتِ قوية للأبد، انتِ جميلة جدًا، انتِ امرأة فريدة.

    - آية فرغلي
    إلى عزيزتي الجميلة التي هي أنا : أمَّا بعد.. قبل انتهاء هذا العام ٢٠٢٤. أودُّ إخبارك شكرًا لكِ لأنكِ عافرتي كثيرًا. شكرًا لأنك واجهتي نفسك بالحقائِق دائِمًا. عزيزتي.. إليكِ كامل حُبِّي، وشغفي، وثنائي لكل ما انجزتيه انتِ قوية للأبد، انتِ جميلة جدًا، انتِ امرأة فريدة. - آية فرغلي
    0 التعليقات 0 المشاركات 1 مشاهدة 0 معاينة
  • لم أر في حياتي حبًا كالذي رأيتُه من أهلي وعائلتي؛ مهما كانت طريقتهم غير مقبولةٍ أحيانًا، لكنها دائمًا، دائمًا مُحملة بالحب، كل يوم يزداد إيماني بهم أكثرَ وأكثر، وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته؛ وأن المرء دون العائلة عدم.. أنا ممتن لهم..دائمًا.
    لم أر في حياتي حبًا كالذي رأيتُه من أهلي وعائلتي؛ مهما كانت طريقتهم غير مقبولةٍ أحيانًا، لكنها دائمًا، دائمًا مُحملة بالحب، كل يوم يزداد إيماني بهم أكثرَ وأكثر، وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته؛ وأن المرء دون العائلة عدم.. أنا ممتن لهم..دائمًا.
    0 التعليقات 0 المشاركات 1 مشاهدة 0 معاينة
  • "عادتي السيئة أنني دائما أرى نهاية الأشياء منذ بدايتها و مع ذلك أكمل الطريق حتى أخره لأتأكد من "ذكاء غبائي."
    "عادتي السيئة أنني دائما أرى نهاية الأشياء منذ بدايتها و مع ذلك أكمل الطريق حتى أخره لأتأكد من "ذكاء غبائي."
    0 التعليقات 0 المشاركات 1 مشاهدة 0 معاينة
  • كنت أراجع ما حدث هذا العام؛ وبينما أظن أنى بلا إنجازات، تذكرت بأنني لوحت لكثير من الأطفال، وابتسمت فى طريقي الكئيب للكثير من العابرين، تحملت صعوبة أفكاري وقلقي وحدى.. وسهرت ليالي كثيرة أداوي من جراح آخرين.. عانقت أصدقائى كثيرًا، وقبلت أمي مرارًا.. تجاوزت الكثير من الخذلان، والأحلام التي لم تتحقق وبنيت أحلامًا أُخرى.
    وأخيرًا "أنظر فى عيون أصدقائى فأرى الكثير من الحب".. وهذا كان إنجازي الأكبر.

    - حبيبة هشام
    كنت أراجع ما حدث هذا العام؛ وبينما أظن أنى بلا إنجازات، تذكرت بأنني لوحت لكثير من الأطفال، وابتسمت فى طريقي الكئيب للكثير من العابرين، تحملت صعوبة أفكاري وقلقي وحدى.. وسهرت ليالي كثيرة أداوي من جراح آخرين.. عانقت أصدقائى كثيرًا، وقبلت أمي مرارًا.. تجاوزت الكثير من الخذلان، والأحلام التي لم تتحقق وبنيت أحلامًا أُخرى. وأخيرًا "أنظر فى عيون أصدقائى فأرى الكثير من الحب".. وهذا كان إنجازي الأكبر. - حبيبة هشام
    0 التعليقات 0 المشاركات 0 مشاهدة 0 معاينة
  • "خطيئة المرأة تُعادل خطيئة الرجل ؛ لن يقف أحدٌ أمام الله ويقول: أنا ذكر فاغفر لي!"
    "خطيئة المرأة تُعادل خطيئة الرجل ؛ لن يقف أحدٌ أمام الله ويقول: أنا ذكر فاغفر لي!"
    0 التعليقات 0 المشاركات 0 مشاهدة 0 معاينة
  • *فِي النِّهَايَةِ مش هقف أقول؛*
    *أَنَا مرِّيت بِحَاجَات كَتِير لوحدي*
    *لأَنِّي مكنتش لوحدي، رَبِّنَا كَانَ معايا.*
    *بيرزقني جُهْدُ وَصَبَر وَثَبَات مِنْ حَيْثُ لَا أَدْرِي!*

    *مكنتش لَوْحدي..*
    *كَانَ معايا الأفضل مِنْ الْجَمِيع -ربّ الجميع-.*

    *﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ﴾ •*
    *فِي النِّهَايَةِ مش هقف أقول؛* *أَنَا مرِّيت بِحَاجَات كَتِير لوحدي* *لأَنِّي مكنتش لوحدي، رَبِّنَا كَانَ معايا.* *بيرزقني جُهْدُ وَصَبَر وَثَبَات مِنْ حَيْثُ لَا أَدْرِي!* *مكنتش لَوْحدي..* *كَانَ معايا الأفضل مِنْ الْجَمِيع -ربّ الجميع-.* *﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ﴾ •❤️‍🩹*
    0 التعليقات 0 المشاركات 0 مشاهدة 0 معاينة
  • *تُعلمنا سورة الكهف أنَّ من آوى إلى الله فهو في قِمة الأمان حتى وإن كان في كهفٍ ..*
    *مُظلمٍ، ومهجور .*
    *تُعلمنا سورة الكهف أنَّ من آوى إلى الله فهو في قِمة الأمان حتى وإن كان في كهفٍ ..* *مُظلمٍ، ومهجور 💎🌸.*
    0 التعليقات 0 المشاركات 0 مشاهدة 0 معاينة
إعلان مُمول