القلوبُ صناديقٌ مغلقة، لا تُفتح إلا بمفاتيحِ الصدقِ والإحسان. وكلّ الذين لهم في القلب منزلة، لم يصلوا إليها صدفة، بل بنوا بأفعالهم جسورًا من النور، وأقاموا فيها منازل من الحبّ خالدة لا تُمحى.
حين نتأمل، ندركُ أنّ القلوب كالأرض الطيبة؛ تُثمر بما يُزرع فيها. فمن بذَر الخير، حصد حبًا ومودة، ومن بذر الجفاء، لم يجد إلا أرضًا قاحلةً لا تنبت إلا الشوك. ولذا، فإنّ المنازل التي تُشاد في الأرواح تُبنى من جنس ما قدّمت أيدينا، وكل لبنة هي حصيلة لطفنا، سخائنا، وصدقنا مع الآخرين.
فلا تسعَ لأنْ تسكن القلوب بالعابر من الكلمات، بل اجعل أثرك فيها فعلًا نقيًّا خالدًا، يُذكر عند الغياب، وتُضاء به الأرواح عند اللقاء
حين نتأمل، ندركُ أنّ القلوب كالأرض الطيبة؛ تُثمر بما يُزرع فيها. فمن بذَر الخير، حصد حبًا ومودة، ومن بذر الجفاء، لم يجد إلا أرضًا قاحلةً لا تنبت إلا الشوك. ولذا، فإنّ المنازل التي تُشاد في الأرواح تُبنى من جنس ما قدّمت أيدينا، وكل لبنة هي حصيلة لطفنا، سخائنا، وصدقنا مع الآخرين.
فلا تسعَ لأنْ تسكن القلوب بالعابر من الكلمات، بل اجعل أثرك فيها فعلًا نقيًّا خالدًا، يُذكر عند الغياب، وتُضاء به الأرواح عند اللقاء
القلوبُ صناديقٌ مغلقة، لا تُفتح إلا بمفاتيحِ الصدقِ والإحسان. وكلّ الذين لهم في القلب منزلة، لم يصلوا إليها صدفة، بل بنوا بأفعالهم جسورًا من النور، وأقاموا فيها منازل من الحبّ خالدة لا تُمحى.
حين نتأمل، ندركُ أنّ القلوب كالأرض الطيبة؛ تُثمر بما يُزرع فيها. فمن بذَر الخير، حصد حبًا ومودة، ومن بذر الجفاء، لم يجد إلا أرضًا قاحلةً لا تنبت إلا الشوك. ولذا، فإنّ المنازل التي تُشاد في الأرواح تُبنى من جنس ما قدّمت أيدينا، وكل لبنة هي حصيلة لطفنا، سخائنا، وصدقنا مع الآخرين.
فلا تسعَ لأنْ تسكن القلوب بالعابر من الكلمات، بل اجعل أثرك فيها فعلًا نقيًّا خالدًا، يُذكر عند الغياب، وتُضاء به الأرواح عند اللقاء
0 التعليقات
0 المشاركات
32 مشاهدة
0 معاينة