*متخلوش ليلة تعدي عليكم من غير ما تقولوا أخر آيتين من البقرة :*

*«آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلُّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» (286)*

*أجرها أعظم مما تتخيل*

أسرار الهاوية: كشف التاريخ الخفي لحطام سفينة القرن التاسع عشر وأسطورة حورية البحر

في أعماق المحيط، بعيدًا عن متناول الضوء، تكمن أسرار غامضة تحمل في طياتها تاريخًا مثيرًا. يكشف هذا التقرير عن قصة حطام سفينة من القرن التاسع عشر، الذي أصبح مصدرًا للأساطير والقصص المثيرة، وعلى رأسها حكاية حورية البحر الغامضة.

تُظهر الأدلة الأثرية المكتشفة مؤخرًا بقايا السفينة التي غرقت في ظروف غامضة. وتشير الروايات التاريخية إلى أن الحطام ارتبط بأسطورة بحورية البحر، التي قيل إنها شوهدت قبل الكارثة بأيام، ما أثار الرعب والتساؤلات في أوساط البحارة آنذاك.

في هذا التحقيق، نستكشف حقيقة هذه الأسطورة وتأثيرها على الثقافة الشعبية، مع إلقاء الضوء على الاكتشافات الحديثة التي قد تغير فهمنا لهذا الحدث التاريخي. تعد هذه القصة دعوةً للغوص في أعماق الماضي لفهم ما وراء أسطورة حورية البحر وحطام السفينة، حيث يتلاقى الواقع مع الخيال في قلب الهاوية.

*سـئـل أحـدُهـم : عـن سـبـب بـشـاشـتـه واسـتـبـشـاره الـدائـم؟*

*فـأجـاب : " أسـتـحـي مـن الـلـه تـعـالـى أن أحـزن وأمـري بـيـده*

*‏العَافيةْ نَعيمٌ مُترف عينٌ تَرى وَ لسَان*
*‏يَنطُق وَ نومٌ هنيّ فَـ الحَمدُلله دائَماً وَ أبَداً *

*{إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ} [الانفال:٧٠]*

*عوض الله أعظم من أية خسارة، عطاؤه يتجاوز كل العطايا، أره الخير في قلبك يؤتك خيرًا مما تتوقع، وأعظم مما تظن.*

قرد من فصيلة المكاك في تايلاند كان يعيش حياة طبيعية في حديقة الحيوان حتى بدأ الناس بإعطائه المعلبات و الحلويات الصناعية عوضاً عن إعطائه الفواكة و الخضروات .

ليتضخم وزن القرد لثلاثة أضعاف وزنه الطبيعي ب19 كجم و بدأ يعاني من أمراض كثيرة قبل أن يموت بسبب السمنة .

و اصبح القرد مثال على خطر المعلبات الغذائية وما تحتويه من مواد كيميائية..

*{إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ} [الانفال:٧٠]*

*عوض الله أعظم من أية خسارة، عطاؤه يتجاوز كل العطايا، أره الخير في قلبك يؤتك خيرًا مما تتوقع، وأعظم مما تظن.*

*صلاة العشاء اثابڪم الله *