![Love](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/love.png)
الدليل
إكتشاف أشخاص جدد وإنشاء اتصالات جديدة وصداقات جديدة
-
الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
-
-
العلاقاتِ لا يُبقيها الحُب، ما يُبقيها هُو الأماَن وعَدم الخَوف من الغدر وتقلُب الرأي، فحيثُما كان الأمَان، وُجد الاستِقرار والاطمَّئنان.العلاقاتِ لا يُبقيها الحُب، ما يُبقيها هُو الأماَن وعَدم الخَوف من الغدر وتقلُب الرأي، فحيثُما كان الأمَان، وُجد الاستِقرار والاطمَّئنان.♥️0 التعليقات 1 المشاركات 14 مشاهدة 0 معاينة
-
0 التعليقات 0 المشاركات 5 مشاهدة 0 معاينة
-
-
-
-
لم أحبك لحاجتي للحب..
فأهلي لم يقصروا ف حبي يوماً..
ولم أحبك لتسد فراغات يومي..
ف يومي حافل بالأحداث...
لم أحبك لأنني وحيدة وأريد ظلاً أظل به..
فقد اعتدت ع ظل نفسي..
بل أحببتك لأنك أنت...
لأنك المكان الامن لأني شعرت معك بالأمان رغم خوفي من المستقبل مراراً..
أحببتك لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن..
أحببتك بسجيتك وبعيوبك وندوبك..
حتى ف اللحظات التي لم تحب نفسك فيها أحببتك كثيراً ..
وبالمقابل لم أجد حجم الحب الذي قدمته لك ف كل مرة كنت اتغاضى عن أشياء كثيرة كانت تبكيني .. حتى وصلت إلى مرحلة لم أجد ما يشفع لك بقلبي لو قليلاً...
لم يعد هناك متسع للمغفرة ....
فقد تجاوزتها بعمق وأبكيت قلبي كثيراً...
اخترت الإنسحاب بهدوء كي أحفظ ما تبقى لك ف قلبي من حب كي لا يتحول كراهية...
وأنا لم أعتد كره احد فكيف لي بكره من نبض له قلبي يوماً..لم أحبك لحاجتي للحب.. فأهلي لم يقصروا ف حبي يوماً.. ولم أحبك لتسد فراغات يومي.. ف يومي حافل بالأحداث... لم أحبك لأنني وحيدة وأريد ظلاً أظل به.. فقد اعتدت ع ظل نفسي.. بل أحببتك لأنك أنت... لأنك المكان الامن لأني شعرت معك بالأمان رغم خوفي من المستقبل مراراً.. أحببتك لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن.. أحببتك بسجيتك وبعيوبك وندوبك.. حتى ف اللحظات التي لم تحب نفسك فيها أحببتك كثيراً .. وبالمقابل لم أجد حجم الحب الذي قدمته لك ف كل مرة كنت اتغاضى عن أشياء كثيرة كانت تبكيني .. حتى وصلت إلى مرحلة لم أجد ما يشفع لك بقلبي لو قليلاً... لم يعد هناك متسع للمغفرة .... فقد تجاوزتها بعمق وأبكيت قلبي كثيراً... اخترت الإنسحاب بهدوء كي أحفظ ما تبقى لك ف قلبي من حب كي لا يتحول كراهية... وأنا لم أعتد كره احد فكيف لي بكره من نبض له قلبي يوماً.. -
-
كالفَراشة يبتسَم َلها الجمَيع، ويلاحقهَا الأطَفَال حُبًا .كالفَراشة يبتسَم َلها الجمَيع، ويلاحقهَا الأطَفَال حُبًا .