مَا هَذَا الإنطِفَاء الكَبِير ومَا الذِي حَدَثَ؟ أينَ ذَهَبَتِ الأَلوَان؟ كُنتُ أَحتَفِظ بِلونَينِ فِي كُل مَرة، وَلَكِن هَذِهِ المَرةَ لَم يَبقَ لِي إِلا السَوَاد. لَا أَرَى شَيئًا. أينَ أنَا؟ وَأينَ مَن كَانَ حَولِي؟ ليسَ عَدلًا! ألا يَكفِينِي سَوَادِي! كيْفَ تَترُكُونَني بِمُفرَدِي؟ فَليُسَاعِدنِي أَحَدُكُم! ألَا تَسمَعُونَ نِدَائِي؟ أظُنُّ أنهُ لَن يَأتِيَ أَحَد أبَدًا، كَالعَادَةِ، دَائِمًا مَا أبَقَى بِمُفرَدِي.
مَا هَذَا الإنطِفَاء الكَبِير ومَا الذِي حَدَثَ؟ أينَ ذَهَبَتِ الأَلوَان؟ كُنتُ أَحتَفِظ بِلونَينِ فِي كُل مَرة، وَلَكِن هَذِهِ المَرةَ لَم يَبقَ لِي إِلا السَوَاد. لَا أَرَى شَيئًا. أينَ أنَا؟ وَأينَ مَن كَانَ حَولِي؟ ليسَ عَدلًا! ألا يَكفِينِي سَوَادِي! كيْفَ تَترُكُونَني بِمُفرَدِي؟ فَليُسَاعِدنِي أَحَدُكُم! ألَا تَسمَعُونَ نِدَائِي؟ أظُنُّ أنهُ لَن يَأتِيَ أَحَد أبَدًا، كَالعَادَةِ، دَائِمًا مَا أبَقَى بِمُفرَدِي.