اجعل هذه الآية تستقر في قلبك:
﴿بِيَدِكَ الخَيرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾.
وفوِّض أمرك لله, وأنت مُطمئن وتوكَّل عليه ومن توكَّل على الله, لا يُغلب ومن اعتصم بالله لايُهزم وتذكَّر!, أنَّ عطاء الله لا حدَّ له ولا منتهى.
يقولون :
الرجل إذا أحب أمرأة يخفيها في نفسه
خوفًا من أن يسرقها ألآخرون
والمرأة إذا أحبت تجاهر به ، لكي لايحاول أحد الاقتراب منه ..
الرجل من أجل المبدأ ، يضحي بأي شخص ، والمرأة من أجل الشخص تضحي بأي مبدأ
فالرجل عقل … والمرأة قلب
وللعلم: ألأنثى لاتحتاج أي شيءٍ لتثبت بأنها أمرأة
بينما الرجل عليه الفعل الكثير ليثبت أنه رجل
لهذا قالوا الرجال مواقف
كلُّ إنسانٍ يحتاجُ إلى صدمة في مرحلةٍ ما من عُمره لتُعدِّلَ له مفاهيمَ الحياةِ، فيتعلَّمُ كيف يحبُّ نفسه ويسعدها ولا يقدّم أي تنازلات على حسابها ويسعى لراحته وسلامِه، واعيًا أنَّ الانسحابَ من الفوضى غنيمة.
صدمة تُعلمه أنَّ الحياة راحة وسلام وليست ساحةَ حرب.