الرضا بما قدره الله للعبد فيه:
طمأنينة للنفس
وراحة للبال
ترضى بما قسمه الله لك من مال، وعافية، وولد.
لا تنظر للنعم عند غيرك؛ فتحتقر، وتزدري نعمة الله عليك، وقسمته لك.
في الحديث (وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ) رواه أحمد بسند صحيح.
*✍🏻الشيخ: محمد بن غالب العُمري -حفظه الله*
الرضا بما قدره الله للعبد فيه:
طمأنينة للنفس
وراحة للبال
ترضى بما قسمه الله لك من مال، وعافية، وولد.
لا تنظر للنعم عند غيرك؛ فتحتقر، وتزدري نعمة الله عليك، وقسمته لك.
في الحديث (وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ) رواه أحمد بسند صحيح.
*✍🏻الشيخ: محمد بن غالب العُمري -حفظه الله*