• تذكير

    غدًا ليلًا ملايين الناس ستعصي الله.

    فإيّاك أن يراك الله بينهم!
    تذكير غدًا ليلًا ملايين الناس ستعصي الله. فإيّاك أن يراك الله بينهم!
    Like
    3
    0 التعليقات 0 المشاركات 20 مشاهدة 0 معاينة
  • المحبه مِــــــن الله
    وأنت أكبر مثال❤‍🩹
    المحبه مِــــــن الله وأنت أكبر مثال❤‍🩹
    Like
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 37 مشاهدة 0 معاينة
  • مولاي صل وسلم وبارك دائما ابدا على حبيبك خير الخلق كلهم عليه افضل الصلاة والسلام
    مولاي صل وسلم وبارك دائما ابدا على حبيبك خير الخلق كلهم عليه افضل الصلاة والسلام ♥️🤍♥️
    Like
    2
    1 التعليقات 0 المشاركات 33 مشاهدة 0 معاينة
  • Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 19 مشاهدة 0 معاينة
  • ‏"يترك المرء جزءًا منه ثمن كل تجربة، لذا يحنّ حين ينظر إلى صور الطفولة، حين كان كاملًا"
    ‏"يترك المرء جزءًا منه ثمن كل تجربة، لذا يحنّ حين ينظر إلى صور الطفولة، حين كان كاملًا"
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 26 مشاهدة 0 معاينة
  • 0 التعليقات 0 المشاركات 17 مشاهدة 0 معاينة
  • لن تجد حلاوة العبادة حتى تجعل بينك وبين الشهوات سداً
    لن تجد حلاوة العبادة حتى تجعل بينك وبين الشهوات سداً
    Like
    3
    0 التعليقات 0 المشاركات 30 مشاهدة 0 معاينة
  • رغّب نوح عليه السلام قومه بالاستغفار حتى تتنزّل عليهم الخيرات، قال
    تعالى: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ
    مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾
    [نوح: 10- 12]، بعد دعوة نوح الأولى لقومه وإصرارهم على الكفر
    والفسوق والعصيان، واستكبارهم عن اتباع رسول ربهم إليهم، صاروا على
    علم بمضمون دعوته، غير خالي الأذهان من أركان الإيمان وأركان الإسلام،
    وقواعد الدين الكبرى، ولم يبقَ لهم عذر بعد التبليغ، وصاروا كفرة مذنبين
    عن إرادة جازمة وتصميم، ولا بدَّ أن يكون نوح قد أبان لهم أنهم كفرة
    مذنبون، ولذلك تحّول عليه السلام مع قومه من الدعوة إلى مبادئ الإيمان
    وأركان الإسلام، وقواعد الدين الكبرى إلى بيان ما يجب عليهم من الإقلاع
    عن الذنوب التي هم غارقون فيها من الكفر إلى كل ما دونه من فسوق
    وعصيان.
    فحثّهم على الاستغفار والتوبة إلى الله سبحانه، وأنه سبحانه وتعالى يقبل منهم
    التوبة مهما عظمت ذنوبهم وتكاثرت خطاياهم، فكأنه يقول لهم: لا تجعلوا
    خطاياكم الكثيرة حاجزاً بينكم وبين التوبة، ولهذا جاء بصيغة المبالغة "إنه
    كان غفاراً"، حثاً لهم وتشجيعاً لهم واستنهاضاً لهممهم، فإن القوم من كثرة
    ذنوبهم مُنع عنهم القطر من السماء، وأجدبت الأرض وضاقت بهم أنفسهم.
    //يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾:
    أيّ: ينزّل الأمطار على بلادكم غزيرة وافرة، وجاء استعمال فعل "يرسل"
    بدل "ينزِّل"، لما في الإرسال من معنى تأدية المرسَل مهمة كلَّف من أرسله
    أن يؤديَها، وحدّد له وظيفته فيها، وهذا ما يسمّى "الإرداف" عند علماء
    البديع، وهو اختيار لفظ بدل لفظ آخر هو الأصل في تأدية المعنى، وذلك
    لغرض بلاغي.

    – جاء إطلاق "السماء" على الأمطار؛ لأنها كانت في جهة العلو سحاباً، فهي
    سماء، إذ كل ما هو في جهة العلو بالنسبة إلى ساكن الأرض سماء لغة، وكل
    ما علاك فأظلك فهو سماء لغة.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    انشرها لعلها تشفع لك يوم القيامة
    رغّب نوح عليه السلام قومه بالاستغفار حتى تتنزّل عليهم الخيرات، قال تعالى: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ [نوح: 10- 12]، بعد دعوة نوح الأولى لقومه وإصرارهم على الكفر والفسوق والعصيان، واستكبارهم عن اتباع رسول ربهم إليهم، صاروا على علم بمضمون دعوته، غير خالي الأذهان من أركان الإيمان وأركان الإسلام، وقواعد الدين الكبرى، ولم يبقَ لهم عذر بعد التبليغ، وصاروا كفرة مذنبين عن إرادة جازمة وتصميم، ولا بدَّ أن يكون نوح قد أبان لهم أنهم كفرة مذنبون، ولذلك تحّول عليه السلام مع قومه من الدعوة إلى مبادئ الإيمان وأركان الإسلام، وقواعد الدين الكبرى إلى بيان ما يجب عليهم من الإقلاع عن الذنوب التي هم غارقون فيها من الكفر إلى كل ما دونه من فسوق وعصيان. فحثّهم على الاستغفار والتوبة إلى الله سبحانه، وأنه سبحانه وتعالى يقبل منهم التوبة مهما عظمت ذنوبهم وتكاثرت خطاياهم، فكأنه يقول لهم: لا تجعلوا خطاياكم الكثيرة حاجزاً بينكم وبين التوبة، ولهذا جاء بصيغة المبالغة "إنه كان غفاراً"، حثاً لهم وتشجيعاً لهم واستنهاضاً لهممهم، فإن القوم من كثرة ذنوبهم مُنع عنهم القطر من السماء، وأجدبت الأرض وضاقت بهم أنفسهم. //يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾: أيّ: ينزّل الأمطار على بلادكم غزيرة وافرة، وجاء استعمال فعل "يرسل" بدل "ينزِّل"، لما في الإرسال من معنى تأدية المرسَل مهمة كلَّف من أرسله أن يؤديَها، وحدّد له وظيفته فيها، وهذا ما يسمّى "الإرداف" عند علماء البديع، وهو اختيار لفظ بدل لفظ آخر هو الأصل في تأدية المعنى، وذلك لغرض بلاغي. – جاء إطلاق "السماء" على الأمطار؛ لأنها كانت في جهة العلو سحاباً، فهي سماء، إذ كل ما هو في جهة العلو بالنسبة إلى ساكن الأرض سماء لغة، وكل ما علاك فأظلك فهو سماء لغة. ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين. ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين. ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين. انشرها لعلها تشفع لك يوم القيامة
    Like
    2
    0 التعليقات 1 المشاركات 37 مشاهدة 0 معاينة
  • البعض ليسو متواضِعون
    البعض فقط لا يمتلكون
    ما يجعلهم يتكبرون
    البعض ليسو متواضِعون البعض فقط لا يمتلكون ما يجعلهم يتكبرون
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 39 مشاهدة 0 معاينة
  • رغّب نوح عليه السلام قومه بالاستغفار حتى تتنزّل عليهم الخيرات، قال
    تعالى: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ
    مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾
    [نوح: 10- 12]، بعد دعوة نوح الأولى لقومه وإصرارهم على الكفر
    والفسوق والعصيان، واستكبارهم عن اتباع رسول ربهم إليهم، صاروا على
    علم بمضمون دعوته، غير خالي الأذهان من أركان الإيمان وأركان الإسلام،
    وقواعد الدين الكبرى، ولم يبقَ لهم عذر بعد التبليغ، وصاروا كفرة مذنبين
    عن إرادة جازمة وتصميم، ولا بدَّ أن يكون نوح قد أبان لهم أنهم كفرة
    مذنبون، ولذلك تحّول عليه السلام مع قومه من الدعوة إلى مبادئ الإيمان
    وأركان الإسلام، وقواعد الدين الكبرى إلى بيان ما يجب عليهم من الإقلاع
    عن الذنوب التي هم غارقون فيها من الكفر إلى كل ما دونه من فسوق
    وعصيان.
    فحثّهم على الاستغفار والتوبة إلى الله سبحانه، وأنه سبحانه وتعالى يقبل منهم
    التوبة مهما عظمت ذنوبهم وتكاثرت خطاياهم، فكأنه يقول لهم: لا تجعلوا
    خطاياكم الكثيرة حاجزاً بينكم وبين التوبة، ولهذا جاء بصيغة المبالغة "إنه
    كان غفاراً"، حثاً لهم وتشجيعاً لهم واستنهاضاً لهممهم، فإن القوم من كثرة
    ذنوبهم مُنع عنهم القطر من السماء، وأجدبت الأرض وضاقت بهم أنفسهم.
    //يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾:
    أيّ: ينزّل الأمطار على بلادكم غزيرة وافرة، وجاء استعمال فعل "يرسل"
    بدل "ينزِّل"، لما في الإرسال من معنى تأدية المرسَل مهمة كلَّف من أرسله
    أن يؤديَها، وحدّد له وظيفته فيها، وهذا ما يسمّى "الإرداف" عند علماء
    البديع، وهو اختيار لفظ بدل لفظ آخر هو الأصل في تأدية المعنى، وذلك
    لغرض بلاغي.

    – جاء إطلاق "السماء" على الأمطار؛ لأنها كانت في جهة العلو سحاباً، فهي
    سماء، إذ كل ما هو في جهة العلو بالنسبة إلى ساكن الأرض سماء لغة، وكل
    ما علاك فأظلك فهو سماء لغة.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    ..اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
    انشرها لعلها تشفع لك يوم القيامة
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 19 مشاهدة 0 معاينة