*ولـنـا فـي الأيـام الـمـقـبـلـة خـيـر وجـبـرٌ، ولـيـالـى سـعـيـدة، وهـذا ظـنـنـا بـالـلَّـه*

عَنْ خَبَّابٌ -رضي الله عنه- قَالَ: هَاجَرْنَا مَعَ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- نَلْتَمِسُ وَجْهَ اللَّهِ، فَوَقَعَ أَجْرُنَا عَلَى اللَّهِ، فَمِنَّا مَنْ مَاتَ لَمْ يَأْكُلْ مِنْ أَجْرِهِ شيئًا، مِنْهُمْ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَمِنَّا مَنْ أَيْنَعَتْ لَهُ ثَمَرَتُهُ، فَهُوَ يَهْدِبُهَا، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ، فَلَمْ نَجِدْ مَا نُكَفِّنُهُ إِلَّا بُرْدَةً، إِذَا غَطَّيْنَا بِهَا رَأْسَهُ خَرَجَتْ رِجْلَاهُ، وَإِذَا غَطَّيْنَا رِجْلَيْهِ خَرَجَ رَأْسُهُ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- أَنْ نُغَطِّيَ رَأْسَهُ، وَأَنْ نَجْعَلَ عَلَى رِجْلَيْهِ مِنْ الْإِذْخِرِ.
[رواه البخاري: 1276].

*أن الله يحب العبد التواب ". تذكروا أن ما من مؤمن إلا وقد ابتلي بشيء من الذنوب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب*❤‍🩹

*ومـاذا عـن هـذه الـقـنـاة وعـن لـمـيـاء الـتـي تـشـارك مـعـڪـم مـعـلـومـات الـديـنـيـة هـل تـسـتـحـق مـتـابـعـة أم إلـغـاء مـتـابـعـة*

*أن الله يحب العبد التواب ". تذكروا أن ما من مؤمن إلا وقد ابتلي بشيء من الذنوب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب*❤‍🩹

قد تمر بك أقدار صعبه ، مؤلمه وقد تكون طويله ، تيقن أنك إن رضيت ، عوضك الله
كلَّما ضاقتْ تذكَّرْ كيف أبحرَ نوحٌ بالسَّفينة في موجٍ كالجبال ، وكيف سَلِمَ إبراهيمُ من النّار ، وكيف نجا يونس وهو في بطنِ الحوت ، وكيف شقَّ موسى البحر بعصاه
غداً سيكون أجمل لأنك في معية الله وفي حفظه ورعايته ، فلن يُضيّعك ولن يهملك ولن يغفل عن رزقك فتفاءل وتوقع الأجمل والأفضل في كل شيء ( إن الله مع الصابرين ) لاشريك له استغفره وأتوب إليه
( والله يعدكم مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا والله وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) أذكركم ونفسي الصلاة علي الحبيب المصطفى