• دخل أستاذ إلى القاعة:
    وسأل طلابه: إذا كان معكم 86400 دينار ، وسرق أحدهم منكم 10 دنانير،
    هل ستلاحقونه وأنتم تحملون في يدكم 86390 ديناراً، أم ستتركونه
    و تكملون طريقكم؟

    ‏جميع الطلبة أجابوا: بالطبع سنتركه ونحتفظ بالـ 86390 دينار .
    قال: في الواقع معظم الناس يفعلون العكس تماماً، وجميعهم يفقدون الـ 86390 دينار مقابل الـ 10 دنانير!!
    قالوا: هذا مستحيل! كيف ومن يفعل ذلك؟

    فقال: الـ 86400 هي في الحقيقة عدد الثواني في اليوم الواحد،
    ومقابل كلمة مزعجة يقولها لك أحدهم، أو موقف أغضبك في 10 ثوانٍ، ستبقى تفكر في ذلك الموقف لبقية اليوم،
    و تجعل الـ 10 ثواني تُفقِدُك الـ 86390 ثانية!

    لذا لا تجعل موقفاً أو كلمة سلبية تستنزف طاقتك وتفكيرك وتحبط عزيمتك لبقية اليوم.
    تخطّى ذلك .....لأن الوقت أغلى من المال و الثانية التي تمضي لن تعود ...
    دخل أستاذ إلى القاعة: وسأل طلابه: إذا كان معكم 86400 دينار ، وسرق أحدهم منكم 10 دنانير، هل ستلاحقونه وأنتم تحملون في يدكم 86390 ديناراً، أم ستتركونه و تكملون طريقكم؟ ‏جميع الطلبة أجابوا: بالطبع سنتركه ونحتفظ بالـ 86390 دينار . قال: في الواقع معظم الناس يفعلون العكس تماماً، وجميعهم يفقدون الـ 86390 دينار مقابل الـ 10 دنانير!! قالوا: هذا مستحيل! كيف ومن يفعل ذلك؟ فقال: الـ 86400 هي في الحقيقة عدد الثواني في اليوم الواحد، ومقابل كلمة مزعجة يقولها لك أحدهم، أو موقف أغضبك في 10 ثوانٍ، ستبقى تفكر في ذلك الموقف لبقية اليوم، و تجعل الـ 10 ثواني تُفقِدُك الـ 86390 ثانية! لذا لا تجعل موقفاً أو كلمة سلبية تستنزف طاقتك وتفكيرك وتحبط عزيمتك لبقية اليوم. تخطّى ذلك .....لأن الوقت أغلى من المال و الثانية التي تمضي لن تعود ...
    Like
    1
    0 Comments 0 Shares 5 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 7 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 7 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 7 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 7 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 7 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 6 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 6 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 5 Views 0 Reviews
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم. سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    مبروك الأخت كريمة السحب الأول على منصة بتاريخ 10/2/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Karemaell123
    AGADIRBOOK.COM
    Karima Moukat
    منصة مغربية للعمل على الانترنت ما عليك سوى بالقيام بالمهام التالية : النشر ،التعليق ،التفاعل
    0 Comments 0 Shares 5 Views 0 Reviews
More Results