يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب أو يوم المعاد، هو نهاية العالم والحياة الدنيا، وموعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله، حيث تشمل أحداثه إنهاء حياة كل البشر والمخلوقات، ثم يُبعث ويقوم البشر من موتهم ويُنشرون من قبورهم، ثم يُعرضون للحساب الإلهي. ويقوم الله عز وجل عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة، والكفار والمشركين بالنار.
أحداث يوم القيامة:
* علامات الساعة: يؤمن المسلمون أن ليوم القيامة علامات تسبق حدوثه تسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة، وتنقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.
* النفخة الأولى: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الأولى، فيموت كل من في السماوات والأرض إلا من شاء الله.
* النفخة الثانية: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الثانية، فيقوم الناس من قبورهم أحياءً للحساب والجزاء.
* الحشر: يُحشر الناس جميعًا في مكان واحد للحساب.
* الحساب: يُحاسب الله الناس على أعمالهم في الدنيا، ويُعرض عليهم كتاب أعمالهم.
* الميزان: تُوزن أعمال العباد بالميزان، فمن ثقلت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ثقلت سيئاته فهو من أهل النار.
* الصراط: يُنصب الصراط على جهنم، وهو جسر دقيق يمر عليه الناس، فمنهم من ينجو منه ويدخل الجنة، ومنهم من يسقط فيه ويدخل النار.
* الجنة أو النار: يكون المصير النهائي للناس إما الجنة، وهي دار النعيم، وإما النار، وهي دار العذاب.
أهمية الإيمان بيوم القيامة:
* الوازع الديني: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم أكثر حرصًا على فعل الطاعات وتجنب المعاصي، لأنه يعلم أنه سيُحاسب على أعماله.
* الطمأنينة: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم يشعر بالطمأنينة والأمل في عدل الله، وأن كل مظلوم سينال حقه يوم القيامة.
* الاستعداد: الإيمان بيوم القيامة يدفع المسلم إلى الاستعداد له بالعمل الصالح والتوبة النصوح.
أحداث يوم القيامة:
* علامات الساعة: يؤمن المسلمون أن ليوم القيامة علامات تسبق حدوثه تسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة، وتنقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.
* النفخة الأولى: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الأولى، فيموت كل من في السماوات والأرض إلا من شاء الله.
* النفخة الثانية: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الثانية، فيقوم الناس من قبورهم أحياءً للحساب والجزاء.
* الحشر: يُحشر الناس جميعًا في مكان واحد للحساب.
* الحساب: يُحاسب الله الناس على أعمالهم في الدنيا، ويُعرض عليهم كتاب أعمالهم.
* الميزان: تُوزن أعمال العباد بالميزان، فمن ثقلت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ثقلت سيئاته فهو من أهل النار.
* الصراط: يُنصب الصراط على جهنم، وهو جسر دقيق يمر عليه الناس، فمنهم من ينجو منه ويدخل الجنة، ومنهم من يسقط فيه ويدخل النار.
* الجنة أو النار: يكون المصير النهائي للناس إما الجنة، وهي دار النعيم، وإما النار، وهي دار العذاب.
أهمية الإيمان بيوم القيامة:
* الوازع الديني: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم أكثر حرصًا على فعل الطاعات وتجنب المعاصي، لأنه يعلم أنه سيُحاسب على أعماله.
* الطمأنينة: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم يشعر بالطمأنينة والأمل في عدل الله، وأن كل مظلوم سينال حقه يوم القيامة.
* الاستعداد: الإيمان بيوم القيامة يدفع المسلم إلى الاستعداد له بالعمل الصالح والتوبة النصوح.
يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب أو يوم المعاد، هو نهاية العالم والحياة الدنيا، وموعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله، حيث تشمل أحداثه إنهاء حياة كل البشر والمخلوقات، ثم يُبعث ويقوم البشر من موتهم ويُنشرون من قبورهم، ثم يُعرضون للحساب الإلهي. ويقوم الله عز وجل عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة، والكفار والمشركين بالنار.
أحداث يوم القيامة:
* علامات الساعة: يؤمن المسلمون أن ليوم القيامة علامات تسبق حدوثه تسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة، وتنقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.
* النفخة الأولى: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الأولى، فيموت كل من في السماوات والأرض إلا من شاء الله.
* النفخة الثانية: ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الثانية، فيقوم الناس من قبورهم أحياءً للحساب والجزاء.
* الحشر: يُحشر الناس جميعًا في مكان واحد للحساب.
* الحساب: يُحاسب الله الناس على أعمالهم في الدنيا، ويُعرض عليهم كتاب أعمالهم.
* الميزان: تُوزن أعمال العباد بالميزان، فمن ثقلت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ثقلت سيئاته فهو من أهل النار.
* الصراط: يُنصب الصراط على جهنم، وهو جسر دقيق يمر عليه الناس، فمنهم من ينجو منه ويدخل الجنة، ومنهم من يسقط فيه ويدخل النار.
* الجنة أو النار: يكون المصير النهائي للناس إما الجنة، وهي دار النعيم، وإما النار، وهي دار العذاب.
أهمية الإيمان بيوم القيامة:
* الوازع الديني: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم أكثر حرصًا على فعل الطاعات وتجنب المعاصي، لأنه يعلم أنه سيُحاسب على أعماله.
* الطمأنينة: الإيمان بيوم القيامة يجعل المسلم يشعر بالطمأنينة والأمل في عدل الله، وأن كل مظلوم سينال حقه يوم القيامة.
* الاستعداد: الإيمان بيوم القيامة يدفع المسلم إلى الاستعداد له بالعمل الصالح والتوبة النصوح.
0 Commentaires
1 Parts
56 Vue
0 Aperçu