0 Commentarios
0 Acciones
41 Views
0 Vista previa
Directorio
Descubre nuevas personas, crear nuevas conexiones y hacer nuevos amigos
- Please log in to like, share and comment!
-
- ال باتشينوال باتشينو ✍️1 Commentarios 0 Acciones 44 Views 0 Vista previa
- 0 Commentarios 0 Acciones 42 Views 0 Vista previa
-
-
- > *كُل الدروبِ التي سلكتها أعادتْني إليَّ..وكأنّني لم أكن يومًا سوى رسالة إلى نفسي؍؍•.*> *كُل الدروبِ التي سلكتها أعادتْني إليَّ..وكأنّني لم أكن يومًا سوى رسالة إلى نفسي♥️🦋؍؍•.*
- *• إِذَا قِيلَ لَكَ إِتْقِ اللَّهَ ، فَلَا تَظُنَّ أَنَّهُ انْتِقَاصٌ لِشَخْصِكَ*
*وَلَدَيْنِك ، فَخَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ ﷺ قَدْ خُوطِبَ بِذَلِكَ مِنْ قَبْلُ ؛*
*" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ "🩷>>♡**• إِذَا قِيلَ لَكَ إِتْقِ اللَّهَ ، فَلَا تَظُنَّ أَنَّهُ انْتِقَاصٌ لِشَخْصِكَ* *وَلَدَيْنِك ، فَخَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ ﷺ قَدْ خُوطِبَ بِذَلِكَ مِنْ قَبْلُ ؛* *" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ "🩷🦋>>♡* - البرلمان الأسترالي يقر قانوناً يحظر استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي.
ليسوا مسلمين، ومع ذلك تفطنوا لخطر شبكات التواصل الاجتماعي على الأطفال واليافعين. فعارٌ على الآباء والأمهات في مجتمعاتنا المسلمة أن يتهاونوا مع استخدام أبنائهم لشبكات التواصل المليئة بالسوء، عارٌ وخيانة لأمانة التربية أن تتركهم يتصفحون هذه الشكبات بلا حسيب ولا قريب تحت شعارات "التربية الإيجابية" و "أنا أثق بابني/بنتي"، و "ربّيه ثم اتركه يفعل ما يشاء".
هذا كله مخادعة وتبرير للتفريط في واجب الأبوة.
لا تخدعوا أنفسكم بمقولة "إيش معنى أمنعه الآن وهو سيتعرض لها غداً عندما يكبر". فابنك وابنتك في مرحلة تشكيل الشخصية، تكوينهم غضٌّ طريٌّ، ما يحتاجونه هو إحاطتهم بالرعاية والحماية من سهام الشهوات والشبهات.
وكما تحرص ألا تُحَمِّل أجسامهم ما لا تطيق فأَولى ألا تحمل نفوسهم ما لا تطيق.
لا تخدعوا أنفسكم بأن هذه الشبكات لها فوائد وأن الأمر يعتمد على استعمال الشخص، فهذا تنظير غير واقعي، والحقيقة هي أن سوء الاستخدام قد طغى. بل وحتى من لا يقصد سوء الاستخدام تخرج له الفتن والشهوات المحرمة لتفسد قلبه وتشوش ذهنه.
ستسمعون العجب من بعض الشباب الذين وقعوا في إدمان الإباحية وما دونها من فسوق وفجور، كيف كانت بداياتهم التي سببها الرئيس التهاء الوالدين وتخليهما عن واجبهما.
وحتى تعلموا أن أبناءكم مستهدفون، انظروا كيف تُسن في بلاد المسلمين قوانين لمنع الآباء من حماية أبنائهم من خطور مواقع التواصل تحت مسمى "حقوق الطفل في الوصول إلى البيانات الإلكترونية"!!
أدركوهم الآن قبل أن تخسروهم دنيا وآخرة!البرلمان الأسترالي يقر قانوناً يحظر استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي. ليسوا مسلمين، ومع ذلك تفطنوا لخطر شبكات التواصل الاجتماعي على الأطفال واليافعين. فعارٌ على الآباء والأمهات في مجتمعاتنا المسلمة أن يتهاونوا مع استخدام أبنائهم لشبكات التواصل المليئة بالسوء، عارٌ وخيانة لأمانة التربية أن تتركهم يتصفحون هذه الشكبات بلا حسيب ولا قريب تحت شعارات "التربية الإيجابية" و "أنا أثق بابني/بنتي"، و "ربّيه ثم اتركه يفعل ما يشاء". هذا كله مخادعة وتبرير للتفريط في واجب الأبوة. لا تخدعوا أنفسكم بمقولة "إيش معنى أمنعه الآن وهو سيتعرض لها غداً عندما يكبر". فابنك وابنتك في مرحلة تشكيل الشخصية، تكوينهم غضٌّ طريٌّ، ما يحتاجونه هو إحاطتهم بالرعاية والحماية من سهام الشهوات والشبهات. وكما تحرص ألا تُحَمِّل أجسامهم ما لا تطيق فأَولى ألا تحمل نفوسهم ما لا تطيق. لا تخدعوا أنفسكم بأن هذه الشبكات لها فوائد وأن الأمر يعتمد على استعمال الشخص، فهذا تنظير غير واقعي، والحقيقة هي أن سوء الاستخدام قد طغى. بل وحتى من لا يقصد سوء الاستخدام تخرج له الفتن والشهوات المحرمة لتفسد قلبه وتشوش ذهنه. ستسمعون العجب من بعض الشباب الذين وقعوا في إدمان الإباحية وما دونها من فسوق وفجور، كيف كانت بداياتهم التي سببها الرئيس التهاء الوالدين وتخليهما عن واجبهما. وحتى تعلموا أن أبناءكم مستهدفون، انظروا كيف تُسن في بلاد المسلمين قوانين لمنع الآباء من حماية أبنائهم من خطور مواقع التواصل تحت مسمى "حقوق الطفل في الوصول إلى البيانات الإلكترونية"!! أدركوهم الآن قبل أن تخسروهم دنيا وآخرة! - *إن أعظم اكتشاف لجيلي، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية.**إن أعظم اكتشاف لجيلي، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية.🍒🍁*