• 0 التعليقات 0 المشاركات 55 مشاهدة 0 معاينة
  • 0 التعليقات 0 المشاركات 40 مشاهدة 0 معاينة
  • *التَقْوِّيمْ الهِجْرِي*
    *التَقْوِّيمْ الهِجْرِي*💎🌸
    0 التعليقات 0 المشاركات 41 مشاهدة 0 معاينة
  • 0 التعليقات 0 المشاركات 42 مشاهدة 0 معاينة
  • أحب ولائم العظماء يابا ** وأعمل فى الهجوم لها حسابا

    وأهوى اللحم مقليا بسمن ** واعشق فى أطايبه الكبابا

    وإن مدوا الطعام ترى لسانى ** سريع اللهط لا يبدى جوابا

    وتأتى الشوربة السخناء يا ابنى ** فيغرق ماؤها الدسم الشنابا

    وإن نشبت يدى فى صدر ديك ** فلا تتركه لو أتت النيابا

    وطشطشة الدجاج لها موسيقى ** تفوق على الكمنجة والربابا

    فمن أين الفقير يجيب ديكا ** ولو رهن المراتب والدولابا

    أنا إن ساح مرق فوق أرض ** أقل يا ليتنى كنت ترابا

    أبيت على الطوى والجيب خال ** وكم قاسيت من جوعى عذابا

    إذا ما زقزقت عصافير بطنى ** أقلد فى الهوهوة الكلابا

    فقولوا للغنى كفاك بخلا ** فكم فى وجهنا سنكرت بابا

    وبعزقت الفلوس على الغوانى ** ولم تحسن بقرشك ع الغلابا

    وكم جالست فى البار الندامى ** ولم ترع اللياقة والأدابا

    سأدعو الله كى تبلى بفقر ** يبيعك البيجامة والشرابا
    0 التعليقات 0 المشاركات 44 مشاهدة 0 معاينة
  • الصدقة الجارية هي نوع من الصدقات التي تظل تؤجر للشخص بعد وفاته، وتكون عادة في شكل مشاريع خيرية أو إصلاحات دائمة، مثل:

    - بناء المساجد أو المدارس
    - حفر الآبار أو توفير المياه
    - إنشاء المستشفيات أو مراكز الرعاية الصحية
    - دعم الفقراء أو الأيتام

    تعتبر الصدقة الجارية من أهم أنواع الصدقات في الإسلام، حيث أنها تظل تؤجر للشخص بعد وفاته، وتساعد في بناء المجتمع وتقديم الخدمات للناس.
    الصدقة الجارية هي نوع من الصدقات التي تظل تؤجر للشخص بعد وفاته، وتكون عادة في شكل مشاريع خيرية أو إصلاحات دائمة، مثل: - بناء المساجد أو المدارس - حفر الآبار أو توفير المياه - إنشاء المستشفيات أو مراكز الرعاية الصحية - دعم الفقراء أو الأيتام تعتبر الصدقة الجارية من أهم أنواع الصدقات في الإسلام، حيث أنها تظل تؤجر للشخص بعد وفاته، وتساعد في بناء المجتمع وتقديم الخدمات للناس.
    0 التعليقات 0 المشاركات 41 مشاهدة 0 معاينة
  • ما العلم ما الفضل ما الأَذواق ما الأَدبُ
    ما الحلم ما الرُشد ما الأَوراق ما الكُتبُ
    ما الكَون ما العالم الأَقصى لعالمه
    ما الستر ما السر ما الإِخفاء ما الحجب
    ما الكل إلا شهود قال قائلها
    اللَه لا غيره إِذ غَيرُه كَذب
    تكفّل الرزق بَعد الخَلق مِن عَدمٍ
    فَما الرُكونُ لِغَير اللَه وَالتَعب
    أَحيى أَماتَ بآجال مقدرة
    وَإِن تَكُن بينها عِندَ الخفا نَسَب
    أَغنى وَأَقنى فَلا ذو الجد يَنفعه
    جدٌّ وَلَيسَ يَردُّ الواقعَ السَبب
    طوبى لعبد رَأى عَين اليقين فَلا
    يُقصيه عَن حسنها لَهوٌ وَلا لعب
    رعياً لعين رَأَت ما شاقَها حكماً
    دَلّت عَلَيهِ فَأَمسَت وَهي تَرتقب
    سَقياً لِنفس درت مَعنى حقيقتها
    فَأَخلصت حثَّها المسعى كَما يَجب
    بُشرى لهَينٍ يَرى أنَّ الهَوان هَوى
    فَبات تَدنو أَمانيه وَيَقترب
    يا رَب كَم ليَ مِن ذَنب وَسَيئة
    ملّ الكِرام وَملَّت حملَها الكُتب
    نَفسي عَليّ جنت كَفي التي اِكتسبت
    فَمن أَلوم وَبي مني ليَ الحَرب
    جَواهر العُمر زالَت في رَجا عَرضٍ
    فَما لَهُ عوضٌ يرجى فَيُكتَسب
    فَما جَوابيَ إِن قيل السؤال غَدا
    وَكَيفَ أَرجو الرضا إِن هالَني الغَضب
    إِن المَسَرّة في الأَيام محزنة
    وَفي السَلامة إِن فات التُقى عَطب
    فَيا مجيباً لِمَن ناداه ملتجئاً
    وَيا قريباً لِمَن أَودَت بِهِ الكرب
    وَيا رَحيماً بِمَن يخشى عقوبتَه
    وَيا رؤوفاً بِمَن يَبكي وَيَنتحب
    أَقل عثاريَ واقبَل توبَتي فَعَسى
    يَطيب عَيش غَدا بالعُمر يُنتَهب
    فَما اتخذت سِواك الدَهر معتمداً
    وَما دَهَت عفّتي الأَتراك وَالعرب
    وَلا رَجَوت سِوى المُختار مِن مضر
    لَديك يَشفَع لي إِن غالَت النوب
    فاجعله رَب شَفيعي يَوم تسألني
    عَما مَضى وَجحيمُ النار يَضطرب
    وَصل رَبي عليه ما تلت عُصُرٌ
    وَما تَعاقبت الآباد وَالحقب

    حسن الطويراني
    0 التعليقات 0 المشاركات 43 مشاهدة 0 معاينة
  • ما العلم ما الفضل ما الأَذواق ما الأَدبُ
    ما الحلم ما الرُشد ما الأَوراق ما الكُتبُ
    ما الكَون ما العالم الأَقصى لعالمه
    ما الستر ما السر ما الإِخفاء ما الحجب
    ما الكل إلا شهود قال قائلها
    اللَه لا غيره إِذ غَيرُه كَذب
    تكفّل الرزق بَعد الخَلق مِن عَدمٍ
    فَما الرُكونُ لِغَير اللَه وَالتَعب
    أَحيى أَماتَ بآجال مقدرة
    وَإِن تَكُن بينها عِندَ الخفا نَسَب
    أَغنى وَأَقنى فَلا ذو الجد يَنفعه
    جدٌّ وَلَيسَ يَردُّ الواقعَ السَبب
    طوبى لعبد رَأى عَين اليقين فَلا
    يُقصيه عَن حسنها لَهوٌ وَلا لعب
    رعياً لعين رَأَت ما شاقَها حكماً
    دَلّت عَلَيهِ فَأَمسَت وَهي تَرتقب
    سَقياً لِنفس درت مَعنى حقيقتها
    فَأَخلصت حثَّها المسعى كَما يَجب
    بُشرى لهَينٍ يَرى أنَّ الهَوان هَوى
    فَبات تَدنو أَمانيه وَيَقترب
    يا رَب كَم ليَ مِن ذَنب وَسَيئة
    ملّ الكِرام وَملَّت حملَها الكُتب
    نَفسي عَليّ جنت كَفي التي اِكتسبت
    فَمن أَلوم وَبي مني ليَ الحَرب
    جَواهر العُمر زالَت في رَجا عَرضٍ
    فَما لَهُ عوضٌ يرجى فَيُكتَسب
    فَما جَوابيَ إِن قيل السؤال غَدا
    وَكَيفَ أَرجو الرضا إِن هالَني الغَضب
    إِن المَسَرّة في الأَيام محزنة
    وَفي السَلامة إِن فات التُقى عَطب
    فَيا مجيباً لِمَن ناداه ملتجئاً
    وَيا قريباً لِمَن أَودَت بِهِ الكرب
    وَيا رَحيماً بِمَن يخشى عقوبتَه
    وَيا رؤوفاً بِمَن يَبكي وَيَنتحب
    أَقل عثاريَ واقبَل توبَتي فَعَسى
    يَطيب عَيش غَدا بالعُمر يُنتَهب
    فَما اتخذت سِواك الدَهر معتمداً
    وَما دَهَت عفّتي الأَتراك وَالعرب
    وَلا رَجَوت سِوى المُختار مِن مضر
    لَديك يَشفَع لي إِن غالَت النوب
    فاجعله رَب شَفيعي يَوم تسألني
    عَما مَضى وَجحيمُ النار يَضطرب
    وَصل رَبي عليه ما تلت عُصُرٌ
    وَما تَعاقبت الآباد وَالحقب

    حسن الطويراني
    0 التعليقات 0 المشاركات 43 مشاهدة 0 معاينة
  • وصفات طبخ منوعة ومكتوبة
    اطباق رائيسبة
    مملحات
    الوصفات مكتوبة مع الصور.
    وصفات طبخ منوعة ومكتوبة اطباق رائيسبة مملحات الوصفات مكتوبة مع الصور.
    Love
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 43 مشاهدة 0 معاينة
  • ما العلم ما الفضل ما الأَذواق ما الأَدبُ
    ما الحلم ما الرُشد ما الأَوراق ما الكُتبُ
    ما الكَون ما العالم الأَقصى لعالمه
    ما الستر ما السر ما الإِخفاء ما الحجب
    ما الكل إلا شهود قال قائلها
    اللَه لا غيره إِذ غَيرُه كَذب
    تكفّل الرزق بَعد الخَلق مِن عَدمٍ
    فَما الرُكونُ لِغَير اللَه وَالتَعب
    أَحيى أَماتَ بآجال مقدرة
    وَإِن تَكُن بينها عِندَ الخفا نَسَب
    أَغنى وَأَقنى فَلا ذو الجد يَنفعه
    جدٌّ وَلَيسَ يَردُّ الواقعَ السَبب
    طوبى لعبد رَأى عَين اليقين فَلا
    يُقصيه عَن حسنها لَهوٌ وَلا لعب
    رعياً لعين رَأَت ما شاقَها حكماً
    دَلّت عَلَيهِ فَأَمسَت وَهي تَرتقب
    سَقياً لِنفس درت مَعنى حقيقتها
    فَأَخلصت حثَّها المسعى كَما يَجب
    بُشرى لهَينٍ يَرى أنَّ الهَوان هَوى
    فَبات تَدنو أَمانيه وَيَقترب
    يا رَب كَم ليَ مِن ذَنب وَسَيئة
    ملّ الكِرام وَملَّت حملَها الكُتب
    نَفسي عَليّ جنت كَفي التي اِكتسبت
    فَمن أَلوم وَبي مني ليَ الحَرب
    جَواهر العُمر زالَت في رَجا عَرضٍ
    فَما لَهُ عوضٌ يرجى فَيُكتَسب
    فَما جَوابيَ إِن قيل السؤال غَدا
    وَكَيفَ أَرجو الرضا إِن هالَني الغَضب
    إِن المَسَرّة في الأَيام محزنة
    وَفي السَلامة إِن فات التُقى عَطب
    فَيا مجيباً لِمَن ناداه ملتجئاً
    وَيا قريباً لِمَن أَودَت بِهِ الكرب
    وَيا رَحيماً بِمَن يخشى عقوبتَه
    وَيا رؤوفاً بِمَن يَبكي وَيَنتحب
    أَقل عثاريَ واقبَل توبَتي فَعَسى
    يَطيب عَيش غَدا بالعُمر يُنتَهب
    فَما اتخذت سِواك الدَهر معتمداً
    وَما دَهَت عفّتي الأَتراك وَالعرب
    وَلا رَجَوت سِوى المُختار مِن مضر
    لَديك يَشفَع لي إِن غالَت النوب
    فاجعله رَب شَفيعي يَوم تسألني
    عَما مَضى وَجحيمُ النار يَضطرب
    وَصل رَبي عليه ما تلت عُصُرٌ
    وَما تَعاقبت الآباد وَالحقب

    حسن الطويراني
    0 التعليقات 0 المشاركات 43 مشاهدة 0 معاينة