0 Comments
0 Shares
23 Views
0 Reviews
Directory
Discover new people, create new connections and make new friends
- Please log in to like, share and comment!
- WWW.INSTAGRAM.COMⵃⴰⵎⵣⴰ ♓ on Instagram: "#اكادير"1,759 likes, 0 comments - hamza__masnaoui on January 18, 2024: "#اكادير". 0 Comments 0 Shares 23 Views 0 Reviews
- WWW.INSTAGRAM.COMⵃⴰⵎⵣⴰ ♓ on Instagram: "#اكادير"1,759 likes, 0 comments - hamza__masnaoui on January 18, 2024: "#اكادير". 0 Comments 0 Shares 23 Views 0 Reviews
- WWW.INSTAGRAM.COMⵃⴰⵎⵣⴰ ♓ on Instagram: "#اكادير"1,759 likes, 0 comments - hamza__masnaoui on January 18, 2024: "#اكادير". 0 Comments 0 Shares 22 Views 0 Reviews
-
-
- WWW.INSTAGRAM.COMⵃⴰⵎⵣⴰ ♓ on Instagram: "#اكادير"1,759 likes, 0 comments - hamza__masnaoui on January 18, 2024: "#اكادير". 0 Comments 0 Shares 22 Views 0 Reviews
- WWW.INSTAGRAM.COMⵃⴰⵎⵣⴰ ♓ on Instagram: "#اكادير"1,759 likes, 0 comments - hamza__masnaoui on January 18, 2024: "#اكادير". 0 Comments 0 Shares 22 Views 0 Reviews
- *_تأكد أن شَغفُك حِلمُك وغايتُك وأمنيتُك التي لطالما رددتها وأردتها وطلبت من الله أن يوفقك للوصول اليها، لم يجعلها الله في قلبك عبثًا فهنالك سرٌ من أسرار الله يختبأ خلفها أما أستجابة أو استجابة أو استجابة𓇢_**_تأكد أن شَغفُك حِلمُك وغايتُك وأمنيتُك التي لطالما رددتها وأردتها وطلبت من الله أن يوفقك للوصول اليها، لم يجعلها الله في قلبك عبثًا فهنالك سرٌ من أسرار الله يختبأ خلفها أما أستجابة أو استجابة أو استجابة💛🦋𓇢_*0 Comments 0 Shares 22 Views 0 Reviews
- كان هناك رجلٌ يعيش في الصحراء مع قبيلته، وكانت والدته كبيرة في السن، تملأ قلبها حُب ولدها الوحيد، رغم أنها قد فقدت معظم ذاكرتها بسبب الكبر. كان هذا الابن يضيق ذرعًا بتصرفات والدته، فهي تهذي باسمه ولا تريده أن يفارقها، حتى أصبح يعتقد أن بقاؤها سيقلل من مكانته بين قومه.
وفي يومٍ من الأيام، قرر القوم الرحيل إلى مرعى جديد، فأمر الرجل زوجته أن تترك والدته خلفهم في الصحراء، مع قليل من الزاد والماء، حتى يأتي من يأخذها أو توافيها المنية. وافقت الزوجة على طلبه، ولكنها تركت مع الأم طفلها الصغير، وهو بكرهما الذي يُحبه والده حبًا عظيمًا.
عندما استراح القوم في منتصف النهار، طلب الرجل ابنه كعادته للمزيد تابع اول تعليقكان هناك رجلٌ يعيش في الصحراء مع قبيلته، وكانت والدته كبيرة في السن، تملأ قلبها حُب ولدها الوحيد، رغم أنها قد فقدت معظم ذاكرتها بسبب الكبر. كان هذا الابن يضيق ذرعًا بتصرفات والدته، فهي تهذي باسمه ولا تريده أن يفارقها، حتى أصبح يعتقد أن بقاؤها سيقلل من مكانته بين قومه. وفي يومٍ من الأيام، قرر القوم الرحيل إلى مرعى جديد، فأمر الرجل زوجته أن تترك والدته خلفهم في الصحراء، مع قليل من الزاد والماء، حتى يأتي من يأخذها أو توافيها المنية. وافقت الزوجة على طلبه، ولكنها تركت مع الأم طفلها الصغير، وهو بكرهما الذي يُحبه والده حبًا عظيمًا. عندما استراح القوم في منتصف النهار، طلب الرجل ابنه كعادته للمزيد تابع اول تعليق ⤵️⤵️0 Comments 0 Shares 24 Views 0 Reviews
Sponsored