ﺭﺟﻞ ﺿﺮﺏ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ
ﺳﺄﺫﻫﺐ ﻷﺷﺘﻜﻴﻚ ...
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ -: ﻭﻣﻦ
ﺭﺟﻞ ﺿﺮﺏ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ
ﺳﺄﺫﻫﺐ ﻷﺷﺘﻜﻴﻚ ...
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ -: ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﺨﺮﺟﻲ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺗﻈﻦ ﺇﻧﻚ ﺇﻥ ﺃﻭﺻﺪﺕ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﺬ ،
ﻓﺈﻧﻚ ﺳﺘﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻜﺎﻳﺘﻚ
ﺭﺩ ﺑﺘﻌﺠﺐ -: ﻭ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﺼﻨﻌﻴﻦ !
ﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺗﺼﻞ .
ﻗﺎﻝ -: ﻫﻮﺍﺗﻔﻚ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﻲ ؛ ﻓﺄﺻﻨﻌﻲ ﻣﺎ ﺷﺌﺖِ .
ﻓﺎﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﻴﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻜﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺗﻪ
ﻓﺠﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ، ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ،
ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲَّ ﻣﺒﺘﻠﺔ ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺷﺘﻜﻴﻚ ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﻤﻪ ﻓﻼ ﻧﻮﺍﻓﺬﻙ
ﻭ ﻻ ﺃﺑﻮﺍﺑﻚ ﻭ ﻻ ﻫﻮﺍﺗﻔﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﺳﺘﺤﺠﺒﻨﻲ ﻋﻨﻪ
، ﻓﺄﺑﻮﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻐﻠﻖ ...
ﺃﻧﺼﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ، ﻭ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﻳﻜﺔ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻳﻔﻜﺮ .
ﺫﻫﺒﺖ ﻫﻲَ، ﻭ ﺻﻠﺖ ، ﻭ ﺃﻃﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ،
ﻭ ﺣﻴﻦ ﻓﺮﻏﺖ، ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ، ﺧﻄﻰ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ...
لتكملة باقي القصه في أول تعليق ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﺨﺮﺟﻲ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺗﻈﻦ ﺇﻧﻚ ﺇﻥ ﺃﻭﺻﺪﺕ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﺬ ،
ﻓﺈﻧﻚ ﺳﺘﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻜﺎﻳﺘﻚ
ﺭﺩ ﺑﺘﻌﺠﺐ -: ﻭ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﺼﻨﻌﻴﻦ !
ﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺗﺼﻞ .
ﻗﺎﻝ -: ﻫﻮﺍﺗﻔﻚ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﻲ ؛ ﻓﺄﺻﻨﻌﻲ ﻣﺎ ﺷﺌﺖِ .
ﻓﺎﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﻴﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻜﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺗﻪ
ﻓﺠﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ، ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ،
ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲَّ ﻣﺒﺘﻠﺔ ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺷﺘﻜﻴﻚ ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﻤﻪ ﻓﻼ ﻧﻮﺍﻓﺬﻙ
ﻭ ﻻ ﺃﺑﻮﺍﺑﻚ ﻭ ﻻ ﻫﻮﺍﺗﻔﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﺳﺘﺤﺠﺒﻨﻲ ﻋﻨﻪ
، ﻓﺄﺑﻮﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻐﻠﻖ ...
ﺃﻧﺼﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ، ﻭ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﻳﻜﺔ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻳﻔﻜﺮ .
ﺫﻫﺒﺖ ﻫﻲَ، ﻭ ﺻﻠﺖ ، ﻭ ﺃﻃﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ،
ﻭ ﺣﻴﻦ ﻓﺮﻏﺖ، ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ، ﺧﻄﻰ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ...
لتكملة باقي القصه في أول تعليق
🔥🔥🔥
ﺭﺟﻞ ﺿﺮﺏ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ
ﺳﺄﺫﻫﺐ ﻷﺷﺘﻜﻴﻚ ...
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ -: ﻭﻣﻦ 🔥🔥🔥
ﺭﺟﻞ ﺿﺮﺏ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ
ﺳﺄﺫﻫﺐ ﻷﺷﺘﻜﻴﻚ ...
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ -: ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﺨﺮﺟﻲ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺗﻈﻦ ﺇﻧﻚ ﺇﻥ ﺃﻭﺻﺪﺕ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﺬ ،
ﻓﺈﻧﻚ ﺳﺘﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻜﺎﻳﺘﻚ
ﺭﺩ ﺑﺘﻌﺠﺐ -: ﻭ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﺼﻨﻌﻴﻦ !
ﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺗﺼﻞ .
ﻗﺎﻝ -: ﻫﻮﺍﺗﻔﻚ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﻲ ؛ ﻓﺄﺻﻨﻌﻲ ﻣﺎ ﺷﺌﺖِ .
ﻓﺎﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﻴﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻜﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺗﻪ
ﻓﺠﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ، ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ،
ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲَّ ﻣﺒﺘﻠﺔ ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺷﺘﻜﻴﻚ ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﻤﻪ ﻓﻼ ﻧﻮﺍﻓﺬﻙ
ﻭ ﻻ ﺃﺑﻮﺍﺑﻚ ﻭ ﻻ ﻫﻮﺍﺗﻔﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﺳﺘﺤﺠﺒﻨﻲ ﻋﻨﻪ
، ﻓﺄﺑﻮﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻐﻠﻖ ...
ﺃﻧﺼﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ، ﻭ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﻳﻜﺔ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻳﻔﻜﺮ .
ﺫﻫﺒﺖ ﻫﻲَ، ﻭ ﺻﻠﺖ ، ﻭ ﺃﻃﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ،
ﻭ ﺣﻴﻦ ﻓﺮﻏﺖ، ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ، ﺧﻄﻰ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ...
لتكملة باقي القصه في أول تعليق 👇👇👇👇👇 ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﺨﺮﺟﻲ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺗﻈﻦ ﺇﻧﻚ ﺇﻥ ﺃﻭﺻﺪﺕ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﺬ ،
ﻓﺈﻧﻚ ﺳﺘﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻜﺎﻳﺘﻚ
ﺭﺩ ﺑﺘﻌﺠﺐ -: ﻭ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﺼﻨﻌﻴﻦ !
ﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺗﺼﻞ .
ﻗﺎﻝ -: ﻫﻮﺍﺗﻔﻚ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﻲ ؛ ﻓﺄﺻﻨﻌﻲ ﻣﺎ ﺷﺌﺖِ .
ﻓﺎﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﻴﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻜﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺗﻪ
ﻓﺠﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺃﻧﺘﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ، ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ،
ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲَّ ﻣﺒﺘﻠﺔ ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ -: ﺳﺄﺷﺘﻜﻴﻚ ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﻤﻪ ﻓﻼ ﻧﻮﺍﻓﺬﻙ
ﻭ ﻻ ﺃﺑﻮﺍﺑﻚ ﻭ ﻻ ﻫﻮﺍﺗﻔﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﺳﺘﺤﺠﺒﻨﻲ ﻋﻨﻪ
، ﻓﺄﺑﻮﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻐﻠﻖ ...
ﺃﻧﺼﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ، ﻭ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﻳﻜﺔ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻳﻔﻜﺮ .
ﺫﻫﺒﺖ ﻫﻲَ، ﻭ ﺻﻠﺖ ، ﻭ ﺃﻃﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ،
ﻭ ﺣﻴﻦ ﻓﺮﻏﺖ، ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ، ﺧﻄﻰ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ...
لتكملة باقي القصه في أول تعليق 👇👇👇👇👇