"لا تدعم المرأة، لا تساعدها على تسلق هرم المكانة المادية/الاجتماعية،


لا تدفع فلسا واحدا مقابل تعليم المرأة وخاصةً التعليم الجامعي


لا تفتح أبدًا نشاطا تجاريا أو تكتب أيا من أملاكك باسمها.


تفتقد المرأة الأدوات الأساسية التي تساعدها على استيعاب -وليس حتى تقدير- التضحيات التي تقدمها لها كرجل من أجل إنقاذها وتسهيل حياتها.


بمجرد أن تصل المرأة إلى القمة ستصاب بالعمى تجاه كل تضحياتك، وستبدأ بالتطلع إلى غيرك أو احتقارك على أقل تقدير.


تذكر، السبب الوحيد لوجودها معك هو أنك أفضل ما أمكنها الحصول عليه.


في اللحظة التي تنخفض فيها قيمتك، أو تزداد قيمتها، فهنالك مشكلة.


لا يهم ...
• عدد السنين التي قضتها معك
• مقدار تضحياتك السابقة
• عدد الذكريات التي تشاركانها معًا

بمجرد أن تختل معادلة "الارتباط الفوقي" في العلاقة سوف تنسى كل شيء عنك في غضون أسبوع أو أسبوعين.


مصلحتها قبل كل شيء، تذكر هذا دائماً.
"

#إبلع_حبّتك_وإستفق
#red_abdel

"لقد خسرتُ أكثر من 38 مليار دولار نقداً و35% من أسهم شركة أمازون لصالح زوجتي السابقة ماكينزي.

كانت قيمتي حوالي 76 مليار دولار في ذلك الوقت.
"لا يمكنني أبداً أن أتزوج مرة أخرى. لقد كنت متزوجًا من زوجتي السابقة ماكنزي لأكثر من 25 عامًا، لكنها استيقظت ذات يوم وأخبرتني أنها سئمت بالفعل من زواجنا الممل وتريد الطلاق.

وعندما سألتها عما إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله لتغيير رأيها، أخبرتني أنه إذا أعطيتها نصف ثروتي البالغة 76 مليار دولار و50% من أسهم شركتي أمازون، فإنها ستفكر في البقاء.

توسلت إليها ألا تطلب الطلاق، لكنها مضت قدماً وطلبت الطلاق على أي حال.
ثم أدركت أنني إذا أعطيتها نصف ثروتي التي طلبتها، فإنها ستطلب الطلاق بعد ذلك وتأخذ نصف ما تبقى لي من ثروتي، لذا سمحت لها بذلك.
وعندما وصلنا إلى تكلفتها، تمكنت من إعطائها نصف ما أملك من نقودي و 35% من شركة أمازون.

إذا كان بإمكانها أن تفعل ذلك بي بعد 25 عامًا من الزواج، فهذا يعني فقط أن الزواج ليس من شيم الرجال. لن أتزوج مرة أخرى لأنني لست وكالة لتمكين المرأة."-جيف بيزوس