• 0 Commenti 0 condivisioni 20 Views 0 Anteprima
  • *آية الكرسي*

    `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾`

    *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    *آية الكرسي* `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾` *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    0 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    *الـلَّـهـم أعـطـنـا مـن الأمـان مـا يـكـفـي لـلـتـغـلـب عـلـى مـا نـخـافـه، ومـدنـا بِـالـطـمـأنـيـنـة كـي نـتـجـاوز الأيـام إن ثـقـلـت*
    0 Commenti 0 condivisioni 17 Views 0 Anteprima
  • *آية الكرسي*

    `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾`

    *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    *آية الكرسي* `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾` *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    0 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    *الـلَّـهـم أعـطـنـا مـن الأمـان مـا يـكـفـي لـلـتـغـلـب عـلـى مـا نـخـافـه، ومـدنـا بِـالـطـمـأنـيـنـة كـي نـتـجـاوز الأيـام إن ثـقـلـت*
    0 Commenti 0 condivisioni 18 Views 0 Anteprima
  • سورة الفلق وتفسيرها

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

    1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

    أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى.



    2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

    أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية.



    3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ

    أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة.



    4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ

    أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس.



    5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

    أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة.




    المعنى العام للسورة

    هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.

    سورة الفلق وتفسيرها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ 1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أي: قل -يا محمد- ألجأ وأحتمي برب الفلق، وهو الصبح الذي يشق ظلمة الليل، أو بمعنى الفلق الذي يشمل كل ما خلقه الله ويفلقه، مثل الحب والنوى. 2. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ أي: من شر جميع المخلوقات التي قد يكون فيها ضرر أو أذى، سواء كانت مخلوقات حية أو غير حية، كالإنسان، والجن، والحيوانات، والظواهر الطبيعية. 3. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ أي: ومن شر الليل إذا أظلم ودخل في كل مكان، لأن الليل وقت انتشار الشرور والآفات، مثل اللصوص، والجن، والحيوانات المفترسة. 4. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ أي: ومن شر السحرة اللواتي ينفثن (ينفخن مع التلاوة والتعاويذ) في العقد أثناء ممارسة السحر لإلحاق الأذى بالناس. 5. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أي: ومن شر كل شخص حسود، يُظهر الكراهية ويتمنى زوال النعمة عن غيره، وقد يسعى لإيذاء المحسود بطرق مباشرة أو غير مباشرة. المعنى العام للسورة هذه السورة تعلم المؤمن أن يلجأ إلى الله طلبًا للحماية من الشرور المختلفة، سواء كانت شرور المخلوقات، أو شرور الليل، أو شرور السحر، أو شرور الحسد. وهي من أذكار التحصين التي يُستحب للمسلم قراءتها صباحًا ومساءً وعند النوم.
    *الـلَّـهـم أعـطـنـا مـن الأمـان مـا يـكـفـي لـلـتـغـلـب عـلـى مـا نـخـافـه، ومـدنـا بِـالـطـمـأنـيـنـة كـي نـتـجـاوز الأيـام إن ثـقـلـت*
    0 Commenti 0 condivisioni 18 Views 0 Anteprima
  • 0 Commenti 0 condivisioni 22 Views 0 Anteprima
  • *آية الكرسي*

    `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾`

    *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    *آية الكرسي* `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾` *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    0 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima
  • *آية الكرسي*

    `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾`

    *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    *آية الكرسي* `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾` *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    0 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima
  • *آية الكرسي*

    `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾`

    *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    *آية الكرسي* `﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ﴾` *اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ "*
    0 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima