• *تـنـام مـن غـيـر أدويـة، وتـسـتـيـقـظ دون ألـم، وتـتـقلـب دون وجـع، وتـمـشـي دون مـسـاعـدة، وتـأكـل مـا تـشـاء وتـشـرب مـا تـشـاء فـاحـمـد الـلـه كـثـيـرًا*
    *تـنـام مـن غـيـر أدويـة، وتـسـتـيـقـظ دون ألـم، وتـتـقلـب دون وجـع، وتـمـشـي دون مـسـاعـدة، وتـأكـل مـا تـشـاء وتـشـرب مـا تـشـاء فـاحـمـد الـلـه كـثـيـرًا🎀👑*
    Like
    Love
    3
    1 Commenti 0 condivisioni 31 Views 0 Anteprima
  • لا إله إلا الله سبحانك إني كنت من الظالمين
    لا إله إلا الله سبحانك إني كنت من الظالمين
    Like
    Love
    2
    2 Commenti 0 condivisioni 32 Views 0 Anteprima
  • Love
    Like
    7
    0 Commenti 3 condivisioni 89 Views 0 Anteprima
  • مبروك الأخت فاطمة الزهراء السحب الرابع على منصة Agadirbook بتاريخ 04/02/2025 مزيد من السحوبات إن شاء الله .
    https://agadirbook.com/Faty1234
    AGADIRBOOK.COM
    Fatima Ezzahrae Hamani
    شجاعة واحب المغامرات
    Like
    Love
    2
    0 Commenti 0 condivisioni 15 Views 0 Anteprima
  • Love
    Like
    7
    1 Commenti 2 condivisioni 72 Views 0 Anteprima
  • Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 17 Views 0 Anteprima
  • `كانَ قلبُها`
    مِثل مَنزل عائِلة سَعِيدة
    `كانَ قلبُها`🫀 مِثل مَنزل عائِلة سَعِيدة
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 15 Views 0 Anteprima
  • وِش فَايّدة مَحبتك
    وأنَا مِنَك مَحروم؟!
    وِش فَايّدة مَحبتك وأنَا مِنَك مَحروم؟!
    Like
    1
    0 Commenti 0 condivisioni 15 Views 0 Anteprima
  • سأل الزوج زوجته:
    "ماذا يخسر الرجل حينما يتزوج، وماذا يكسب؟"
    ابتسمت الزوجة بحكمة وقالت:
    "الرجل يخسر عزوبيته، استقلاله في اتخاذ القرارات الصغيرة، وقدرته على التصرف دون تفكير بمسؤولياته الجديدة، يكسب بالمقابل شريكة في حياته، أمًا لأطفاله، وبيتًا ينبض بالحياة والدفء."

    ضحك الزوج وقال: "إذن ماذا عن السعادة؟"
    أجابت الزوجة مبتسمة: "السعادة يا عزيزي هي ما نصنعه بأنفسنا. إذا كان الزواج يعني لنا تقاسم الأعباء والفرح والنجاح، سنكون سعداء. أما إذا نظرنا له كخسارة، سنظل نشعر بعدم الرضا."

    تأمل الزوج كلامها، ثم سأل: "هل تحبينني أكثر أم تحبين أطفالك؟"
    أجابت بدون تردد: "أطفالي."
    استغرب الزوج وسأل: "لماذا؟"
    ردت قائلة: "لأنهم جزء مني، هم دمي وروحي."
    قال مبتسمًا: "وأنا؟"
    قالت ضاحكة: "أنت شريك في هذه الرحلة، أحيانا تسعدني وأحياناً أخرى تزعجني!"

    بعد هذا الحوار، جلس الزوج يفكر: هل حقًا العلاقة بين الزوجين تُبنى على التضحيات؟
    وهل كل هذه التضحيات تُقدّر؟

    في مجتمعاتنا، نجد أن المرأة هي الركيزة الأساسية للأسرة. فهي الأم التي تسهر الليالي، تطبخ، تدرس، تربي، تنظف، ترعى وتساند. هي التي تتحمل كل أعباء الحياة بصمت وتضحك في وجه التعب.
    وعندما يفشل أحد أفراد الأسرة، نجد أصابع الاتهام تشير فورًا إليها.

    إذا تأخر الطفل في المدرسة، يُقال: "أين هي الأم؟"
    إذا كان الطفل سيء السلوك، يُقال: "الأم لم تربيه!"
    إذا كان الزوج غير سعيد، يُقال: "الزوجة لم تقدم ما يكفي!"
    وإذا كان البيت غير مرتب، يُقال: "الأم لم تقم بواجبها!"
    لكن الحقيقة أن المرأة تقوم بدور عظيم. فهي مدرسة بالفعل، بل هي أكثر من ذلك. هي الطبيبة التي تشفي الجروح، والمعلمة التي تغرس القيم، والمستشارة التي تقدم النصيحة، والممرضة التي تعتني بالصغير والكبير.
    هي المكتبة التي تحتوي على حكمة الحياة، هي القلب الذي ينبض بالعطاء، هي العمود الفقري للأسرة.

    لذا تحية من القلب لكل امرأة تتحمل المسؤوليات الكبيرة والصغيرة، التي تضحي براحتها وسعادتها من أجل الآخرين، والتي تجلب السعادة لمن حولها رغم كل التحديات.
    ‏أيتها المرأة، ابتسمي وكوني فخورة بنفسك، فأنتِ صانعة الأجيال، ومصدر القوة والحب في العالم. لا تنسوا الصلاة على النبى وذكر الله.
    سأل الزوج زوجته: "ماذا يخسر الرجل حينما يتزوج، وماذا يكسب؟" ابتسمت الزوجة بحكمة وقالت: "الرجل يخسر عزوبيته، استقلاله في اتخاذ القرارات الصغيرة، وقدرته على التصرف دون تفكير بمسؤولياته الجديدة، يكسب بالمقابل شريكة في حياته، أمًا لأطفاله، وبيتًا ينبض بالحياة والدفء." ضحك الزوج وقال: "إذن ماذا عن السعادة؟" أجابت الزوجة مبتسمة: "السعادة يا عزيزي هي ما نصنعه بأنفسنا. إذا كان الزواج يعني لنا تقاسم الأعباء والفرح والنجاح، سنكون سعداء. أما إذا نظرنا له كخسارة، سنظل نشعر بعدم الرضا." تأمل الزوج كلامها، ثم سأل: "هل تحبينني أكثر أم تحبين أطفالك؟" أجابت بدون تردد: "أطفالي." استغرب الزوج وسأل: "لماذا؟" ردت قائلة: "لأنهم جزء مني، هم دمي وروحي." قال مبتسمًا: "وأنا؟" قالت ضاحكة: "أنت شريك في هذه الرحلة، أحيانا تسعدني وأحياناً أخرى تزعجني!" بعد هذا الحوار، جلس الزوج يفكر: هل حقًا العلاقة بين الزوجين تُبنى على التضحيات؟ وهل كل هذه التضحيات تُقدّر؟ في مجتمعاتنا، نجد أن المرأة هي الركيزة الأساسية للأسرة. فهي الأم التي تسهر الليالي، تطبخ، تدرس، تربي، تنظف، ترعى وتساند. هي التي تتحمل كل أعباء الحياة بصمت وتضحك في وجه التعب. وعندما يفشل أحد أفراد الأسرة، نجد أصابع الاتهام تشير فورًا إليها. إذا تأخر الطفل في المدرسة، يُقال: "أين هي الأم؟" إذا كان الطفل سيء السلوك، يُقال: "الأم لم تربيه!" إذا كان الزوج غير سعيد، يُقال: "الزوجة لم تقدم ما يكفي!" وإذا كان البيت غير مرتب، يُقال: "الأم لم تقم بواجبها!" لكن الحقيقة أن المرأة تقوم بدور عظيم. فهي مدرسة بالفعل، بل هي أكثر من ذلك. هي الطبيبة التي تشفي الجروح، والمعلمة التي تغرس القيم، والمستشارة التي تقدم النصيحة، والممرضة التي تعتني بالصغير والكبير. هي المكتبة التي تحتوي على حكمة الحياة، هي القلب الذي ينبض بالعطاء، هي العمود الفقري للأسرة. لذا تحية من القلب لكل امرأة تتحمل المسؤوليات الكبيرة والصغيرة، التي تضحي براحتها وسعادتها من أجل الآخرين، والتي تجلب السعادة لمن حولها رغم كل التحديات. ‏أيتها المرأة، ابتسمي وكوني فخورة بنفسك، فأنتِ صانعة الأجيال، ومصدر القوة والحب في العالم. لا تنسوا الصلاة على النبى وذكر الله.
    0 Commenti 1 condivisioni 91 Views 0 Anteprima
  • `تِلاَوَة صَبِّـاحِيَّـة`

    *اللهم لا تدع لنا حزناً في قلوبنا إلا بدلتَه فرحاً*
    `تِلاَوَة صَبِّـاحِيَّـة` *اللهم لا تدع لنا حزناً في قلوبنا إلا بدلتَه فرحاً*💎🌸
    Like
    Wow
    3
    1 Commenti 1 condivisioni 56 Views 0 Anteprima