يحتاج الإنسان أن ينصح نفسه من وقتٍ لآخر كما يفعل مع الآخرين، وأن يتلقى النصيحة تمامًا كما يتلقاها الطرف الآخر..
بقبول و جديّة و امتنان.
لذا على المرء تدوين نصائِحه للغير ، وإعادة توجيهها لذاته،
لأنّنا نعلم ؛ لكنّنا اعتدنا أن لا نطبق ما نعلمه أو حتى نتنازل عن تحليله وتوجيهه حيث يجب أن يكون.
فهناك ما يدفعنا للظن أن سماعنا لرأي الأشّخاص سيكون مُجدِيًا أكثر من سماعنا لذواتنا.
لكنّنا لو تخلّينا عن هذه الأفكار و جَرَّبنا أن نصادق أنفسنا بالطريقة ذاتها ، كنا سننجوا بالتأكيد..و دون الحاجة لأيِّ نصيحة مُزيّنة بالمراعاة و المثاليّة من أيّ أحد.
_زينب حسان حسن.
يحتاج الإنسان أن ينصح نفسه من وقتٍ لآخر كما يفعل مع الآخرين، وأن يتلقى النصيحة تمامًا كما يتلقاها الطرف الآخر..
بقبول و جديّة و امتنان.
لذا على المرء تدوين نصائِحه للغير ، وإعادة توجيهها لذاته،
لأنّنا نعلم ؛ لكنّنا اعتدنا أن لا نطبق ما نعلمه أو حتى نتنازل عن تحليله وتوجيهه حيث يجب أن يكون.
فهناك ما يدفعنا للظن أن سماعنا لرأي الأشّخاص سيكون مُجدِيًا أكثر من سماعنا لذواتنا.
لكنّنا لو تخلّينا عن هذه الأفكار و جَرَّبنا أن نصادق أنفسنا بالطريقة ذاتها ، كنا سننجوا بالتأكيد..و دون الحاجة لأيِّ نصيحة مُزيّنة بالمراعاة و المثاليّة من أيّ أحد.
_زينب حسان حسن. 🤍