• لا سَعيد ولا حزين
    `حيره بينٌ وبَين`
    لا سَعيد ولا حزين `حيره بينٌ وبَين`
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 10 Views 0 önizleme
  • *إن النجاح ليس كعكة محدودة تتناقص بتقاسمها، بل هو كالشمعة التي تضيء لغيرها دون أن تفقد من نورها شيئاً، فنجاح غيرك لا يسلبك فرصتك، ورزق الآخرين لا ينقص من رزقك المقسوم . . عجباً لمن يرى في تألق الآخرين تهديداً لوجوده، وفي تفوقهم تحدياً لكيانه، ألا يدرك هؤلاء أن كل نجاح يحققه إنسان هو إشراقة جديدة تنير الدرب للجميع، وأن كل إنجاز هو لبنة تضاف إلى صرح التقدم والازدهار . . فلنفرح لفرح غيرنا، ولنحتفِ بنجاحاتهم، فهي في النهاية إضاءات تزيد الحياة بهاءً وجمالاً.*

    *كن أنت الأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس*
    *🍂💐إن النجاح ليس كعكة محدودة تتناقص بتقاسمها، بل هو كالشمعة التي تضيء لغيرها دون أن تفقد من نورها شيئاً، فنجاح غيرك لا يسلبك فرصتك، ورزق الآخرين لا ينقص من رزقك المقسوم . . عجباً لمن يرى في تألق الآخرين تهديداً لوجوده، وفي تفوقهم تحدياً لكيانه، ألا يدرك هؤلاء أن كل نجاح يحققه إنسان هو إشراقة جديدة تنير الدرب للجميع، وأن كل إنجاز هو لبنة تضاف إلى صرح التقدم والازدهار . . فلنفرح لفرح غيرنا، ولنحتفِ بنجاحاتهم، فهي في النهاية إضاءات تزيد الحياة بهاءً وجمالاً.* *كن أنت الأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس🦋🍒*
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 6 Views 0 önizleme
  • *سينتهي وسيمضي ما كان صعباً بلطف الله دون أن نشعر❤‍🩹*
    *سينتهي وسيمضي ما كان صعباً بلطف الله دون أن نشعر🥺❤‍🩹*
    Love
    2
    0 Yorumlar 1 hisse senetleri 30 Views 0 önizleme
  • > فقرة وعي واعادة النظر مع اختكم مريم الشاكري



    `ولكن ما قصة هذا اليوم وما أصله؟!`
    *جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى ( لوبركيليا ) في 15 فبراير من كل عام ، وفيه عادات وطقوس وثنية ؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة ، كي تحمي مراعيهم من الذئاب ، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حاليا، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.*

    *وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سرا، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سرا حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهرا له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".*

    *وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوسا ونشابا، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.*

    *"هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثير من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.*
    > فقرة وعي واعادة النظر مع اختكم مريم الشاكري 🖋️💐 `ولكن ما قصة هذا اليوم وما أصله؟!` *جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى ( لوبركيليا ) في 15 فبراير من كل عام ، وفيه عادات وطقوس وثنية ؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة ، كي تحمي مراعيهم من الذئاب ، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حاليا، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.* *وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سرا، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سرا حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهرا له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".* *وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوسا ونشابا، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.* *"هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثير من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.*
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 13 Views 0 önizleme
  • *اسعد الله صباحڪم بكل خير وسعادة وعافيه *
    *اسعد الله صباحڪم بكل خير وسعادة وعافيه 🌸💕*
    Like
    1
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 8 Views 0 önizleme
  • اللهم امين يا رب
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 11 Views 0 önizleme
  • عزة النفس أولًا
    َ وثانياً
    َ وثالثاً
    عزة النفس أولًا َ وثانياً َ وثالثاً
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 9 Views 0 önizleme
  • 0 Yorumlar 0 hisse senetleri 4 Views 0 önizleme
  • 0 Yorumlar 0 hisse senetleri 4 Views 0 önizleme
  • *إن النجاح ليس كعكة محدودة تتناقص بتقاسمها، بل هو كالشمعة التي تضيء لغيرها دون أن تفقد من نورها شيئاً، فنجاح غيرك لا يسلبك فرصتك، ورزق الآخرين لا ينقص من رزقك المقسوم . . عجباً لمن يرى في تألق الآخرين تهديداً لوجوده، وفي تفوقهم تحدياً لكيانه، ألا يدرك هؤلاء أن كل نجاح يحققه إنسان هو إشراقة جديدة تنير الدرب للجميع، وأن كل إنجاز هو لبنة تضاف إلى صرح التقدم والازدهار . . فلنفرح لفرح غيرنا، ولنحتفِ بنجاحاتهم، فهي في النهاية إضاءات تزيد الحياة بهاءً وجمالاً.*

    *كن أنت الأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس*
    *🍂💐إن النجاح ليس كعكة محدودة تتناقص بتقاسمها، بل هو كالشمعة التي تضيء لغيرها دون أن تفقد من نورها شيئاً، فنجاح غيرك لا يسلبك فرصتك، ورزق الآخرين لا ينقص من رزقك المقسوم . . عجباً لمن يرى في تألق الآخرين تهديداً لوجوده، وفي تفوقهم تحدياً لكيانه، ألا يدرك هؤلاء أن كل نجاح يحققه إنسان هو إشراقة جديدة تنير الدرب للجميع، وأن كل إنجاز هو لبنة تضاف إلى صرح التقدم والازدهار . . فلنفرح لفرح غيرنا، ولنحتفِ بنجاحاتهم، فهي في النهاية إضاءات تزيد الحياة بهاءً وجمالاً.* *كن أنت الأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس🦋🍒*
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 5 Views 0 önizleme