لا تتركيه يذهب للعمل بدون وجبة إفطار ، وان رفض لا تبقي نائمة في فراشِك ليخرج هو ، اخرجي معهُ حتى الباب الخارجي ليشعر بحب عائلتهُ لهً ، ذلك الشيئ وان كان بنظرِك لا يستحق ، إلا إن بنظر زوجِك يُعتبر دافع معنوي وسعادة حقيقة ، وبل ان هذا الموقف يزيل التعب من زوجِك طوال اليوم ،
ودعيه بأبتسامة ، واستقبليه بأبتسامة ، فأن الحياة في العالم الخارجي موحشة ، وتكاد تكون عبئًا لا يطاق يتحملهُ زوجِك ،
سعادة الرجل في بيته ، وحزنه في بيته ، الرجل لا يسقط في عمل او ظروف خارجية حتى يسقط في بيته ، لذلك كوني سعادة حقيقية للزوج ، فان سقوط الزوج سقوط للعائلة بأكملها
ارجوكِ ، توقفي عن النكد قليلاً ، لماذا لم تتصل بي ، لماذا لم تسأل عني ، انت لم تشتاق لي ، انت لم تعد تَحُبني ، ؟ هو ذاهب لعمل ولم يذهب لحفلة تنكرية ، يجب ان يبذل قوة وجهد وطاقة وحواس من اجل مواكبة العمل والتعامل مع الخارج ، لا وقت لديه لما تقولينه ، إن ذكرِك مشكورًا وان لم يذكرٌك فهذا يعني لا انه لا يحبُك ، بل انهُ مشغول بلقمة العيش لكِ ولاطفالِك . النكد مُرهِق احيانًا ،
صلاة الفجر لا تتركيها ، وعندما تودعي زوجِك للعمل اذهبي وادي فرضًا من الفروض ، لأنكِ احيانًا تكونين رزقًا لزوجِك ، يكرمهُ الله ليكرمِك ، يهديه الله بالرزق الوفير من اجلِك ، غالبًا الزوجة هي باب رزق الزوج ،
علمي اطفالك ، إن والدهم شجاع ، شهم ، قوي ، ذهب من اجل ان يجلب لهم لقمة العيش والمال لشراء الملابس لهم واكمال الدراسة وبناء بيت ، الخ ، اجعلي اطفالِك يهابون والدهم ويرونه بطل حقيقي وقدوة كبيرة ، فان ذلك ربما يكسبِك الجنة
واخيرًا انا اقول
العائلة كل شيئ للرجل ، فكوني لهُ كل شيئ ، سعادة الرجل الحقيقية بما تقدمهُ الزوجة ، فأن كان الرجل مرتاح فهذا يعني ان لهُ زوجة عظيمة في بيته ، وان كان تعيسًا ، فان لهُ زوجة نكدية لا تهتم إلا بنفسها وشخصنتها ،
♦️ لا تتركيه يذهب للعمل بدون وجبة إفطار ، وان رفض لا تبقي نائمة في فراشِك ليخرج هو ، اخرجي معهُ حتى الباب الخارجي ليشعر بحب عائلتهُ لهً ، ذلك الشيئ وان كان بنظرِك لا يستحق ، إلا إن بنظر زوجِك يُعتبر دافع معنوي وسعادة حقيقة ، وبل ان هذا الموقف يزيل التعب من زوجِك طوال اليوم ،
♦️ ودعيه بأبتسامة ، واستقبليه بأبتسامة ، فأن الحياة في العالم الخارجي موحشة ، وتكاد تكون عبئًا لا يطاق يتحملهُ زوجِك ،
♦️ سعادة الرجل في بيته ، وحزنه في بيته ، الرجل لا يسقط في عمل او ظروف خارجية حتى يسقط في بيته ، لذلك كوني سعادة حقيقية للزوج ، فان سقوط الزوج سقوط للعائلة بأكملها
♦️ ارجوكِ ، توقفي عن النكد قليلاً ، لماذا لم تتصل بي ، لماذا لم تسأل عني ، انت لم تشتاق لي ، انت لم تعد تَحُبني ، ؟ هو ذاهب لعمل ولم يذهب لحفلة تنكرية ، يجب ان يبذل قوة وجهد وطاقة وحواس من اجل مواكبة العمل والتعامل مع الخارج ، لا وقت لديه لما تقولينه ، إن ذكرِك مشكورًا وان لم يذكرٌك فهذا يعني لا انه لا يحبُك ، بل انهُ مشغول بلقمة العيش لكِ ولاطفالِك . النكد مُرهِق احيانًا ،
♦️ صلاة الفجر لا تتركيها ، وعندما تودعي زوجِك للعمل اذهبي وادي فرضًا من الفروض ، لأنكِ احيانًا تكونين رزقًا لزوجِك ، يكرمهُ الله ليكرمِك ، يهديه الله بالرزق الوفير من اجلِك ، غالبًا الزوجة هي باب رزق الزوج ،
♦️ علمي اطفالك ، إن والدهم شجاع ، شهم ، قوي ، ذهب من اجل ان يجلب لهم لقمة العيش والمال لشراء الملابس لهم واكمال الدراسة وبناء بيت ، الخ ، اجعلي اطفالِك يهابون والدهم ويرونه بطل حقيقي وقدوة كبيرة ، فان ذلك ربما يكسبِك الجنة
واخيرًا انا اقول
العائلة كل شيئ للرجل ، فكوني لهُ كل شيئ ، سعادة الرجل الحقيقية بما تقدمهُ الزوجة ، فأن كان الرجل مرتاح فهذا يعني ان لهُ زوجة عظيمة في بيته ، وان كان تعيسًا ، فان لهُ زوجة نكدية لا تهتم إلا بنفسها وشخصنتها ،