عزيزي،
أنتَ لستَ فارسًا على حصانٍ أبيض وعليّ انتظاركَ على نافذة غرفتي أرمي لك شعري حتّى تنقذني من أوهامكَ، وأنا لستُ سندريلّا القرن الواحد والعشرين كي أتركَ لكَ "فردةَ" حذائي على سلّم ظروفكَ وأجلس في زاوية المطبخ أصبُّ صبري في "قنّينة" زيت..
إيّاكَ والعبث.
عزيزي،
أنتَ لستَ فارسًا على حصانٍ أبيض وعليّ انتظاركَ على نافذة غرفتي أرمي لك شعري حتّى تنقذني من أوهامكَ، وأنا لستُ سندريلّا القرن الواحد والعشرين كي أتركَ لكَ "فردةَ" حذائي على سلّم ظروفكَ وأجلس في زاوية المطبخ أصبُّ صبري في "قنّينة" زيت..
إيّاكَ والعبث.