
Diretório
Conheça novas pessoas, crie conexões e faça novos amigos
-
Faça Login para curtir, compartilhar e comentar!
-
0 Comentários 0 Compartilhamentos 14 Visualizações 0 Anterior
-
0 Comentários 0 Compartilhamentos 14 Visualizações 0 Anterior
-
-
-
0 Comentários 0 Compartilhamentos 14 Visualizações 0 Anterior
-
سأل زوجته: هل ينقصك شيء؟
فقالت: ينقصني…
وشردت في تفكير عميق دام لدقائق حتى قالت:
ينقصني وقتك… ينقصني دعمك… ينقصني حنانك… ينقصني احتواؤك…
ينقصني وردة تهديني إياها… كلمة تكرمني فيها…
هدوء في التعامل معي…
ثم دمعت الزوجة فلم يحتمل الزوج وذهب ليلتقطها.
وبين دموعهما وُلد معنى جديد للحياة.
أحيانًا ينسى الرجل أن زوجته تحتاج إليه، وينسى وسط حياته الواسعة أن دوره في المجتمع يبدأ من بيته الصغير.
بأسادة يا رجل المرأة مثل الطفل الصغير تحتاج كلمة حلوة بعد يوم من التعب والشغل المستمر في الدار ومع الأولاد، تحتاج لرجل حنون يقدر مشاعرها ويحس في معاناتها.سأل زوجته: هل ينقصك شيء؟ فقالت: ينقصني… وشردت في تفكير عميق دام لدقائق حتى قالت: ينقصني وقتك… ينقصني دعمك… ينقصني حنانك… ينقصني احتواؤك… ينقصني وردة تهديني إياها… كلمة تكرمني فيها… هدوء في التعامل معي… ثم دمعت الزوجة فلم يحتمل الزوج وذهب ليلتقطها. ♥️ وبين دموعهما وُلد معنى جديد للحياة. أحيانًا ينسى الرجل أن زوجته تحتاج إليه، وينسى وسط حياته الواسعة أن دوره في المجتمع يبدأ من بيته الصغير. بأسادة يا رجل المرأة مثل الطفل الصغير تحتاج كلمة حلوة بعد يوم من التعب والشغل المستمر في الدار ومع الأولاد، تحتاج لرجل حنون يقدر مشاعرها ويحس في معاناتها. -
-
0 Comentários 0 Compartilhamentos 14 Visualizações 0 Anterior
-
سأل زوجته: هل ينقصك شيء؟
فقالت: ينقصني…
وشردت في تفكير عميق دام لدقائق حتى قالت:
ينقصني وقتك… ينقصني دعمك… ينقصني حنانك… ينقصني احتواؤك…
ينقصني وردة تهديني إياها… كلمة تكرمني فيها…
هدوء في التعامل معي…
ثم دمعت الزوجة فلم يحتمل الزوج وذهب ليلتقطها.
وبين دموعهما وُلد معنى جديد للحياة.
أحيانًا ينسى الرجل أن زوجته تحتاج إليه، وينسى وسط حياته الواسعة أن دوره في المجتمع يبدأ من بيته الصغير.
بأسادة يا رجل المرأة مثل الطفل الصغير تحتاج كلمة حلوة بعد يوم من التعب والشغل المستمر في الدار ومع الأولاد، تحتاج لرجل حنون يقدر مشاعرها ويحس في معاناتها.سأل زوجته: هل ينقصك شيء؟ فقالت: ينقصني… وشردت في تفكير عميق دام لدقائق حتى قالت: ينقصني وقتك… ينقصني دعمك… ينقصني حنانك… ينقصني احتواؤك… ينقصني وردة تهديني إياها… كلمة تكرمني فيها… هدوء في التعامل معي… ثم دمعت الزوجة فلم يحتمل الزوج وذهب ليلتقطها. ♥️ وبين دموعهما وُلد معنى جديد للحياة. أحيانًا ينسى الرجل أن زوجته تحتاج إليه، وينسى وسط حياته الواسعة أن دوره في المجتمع يبدأ من بيته الصغير. بأسادة يا رجل المرأة مثل الطفل الصغير تحتاج كلمة حلوة بعد يوم من التعب والشغل المستمر في الدار ومع الأولاد، تحتاج لرجل حنون يقدر مشاعرها ويحس في معاناتها.