وعلى سبيل الضَحڪ 🥹*
- *جلس النبي صل الله عليه وسلم مع أبي بڪر يأڪلان التمر، فأراد أبي بڪر أن يمازح النبي، فحمل النوى التي أمامه ووضعها مع نوى رسول الله، ثم قال أبو بڪر: عجبا يا رسول الله! أڪلت ڪل هذا التمر؟! فضحك رسول الله ثم قال: بل عجبا لك يا ابا بڪر تأڪل التمر بالنوى *
-
- *صلـّوا عـلى خير خلق الله

*ڪان السلف الصالح يجادلون الكفار حتى يقنعوهم بدين الإسلام الأن اصبحنا نجادل المسلمين لنقنعهم بما جاء به دين الإسلام*

جزء كبير من تعاسة الإنسان ناتج عن تضخيم الشيطان لمشاعر الطمع وبث الأماني في صدره،
وعن ضغط المجتمع ودفعه له بقوة في تحصيل أسباب الأمان والسعادة والاستقرار،

بالرغم من قدراته المحدودة ومواجهته لضغوط الحياة بمفرده وتقلّب الأيام بأقدار لم يتوقعها؛

فتزداد حسرته ويتقطع قلبه وتلهث نفسُه

يزيح عنك القرآن كثيرا من هذه الأوهام، ويطرح عن كاهلك تلك الجبال الضاغطة، ويعرّفك بحقيقة وجودك وقيمتك العُليا، ويقلّل رغباتك، ويرتب أولوياتك، ويربطك بخالقك مالك الملك، فهو الواسع سبحانه وتعالى.

{ٱلشَّيۡطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلۡفَقۡرَ وَيَأۡمُرُكُم بِٱلۡفَحۡشَآءِۖ وَٱللَّهُ يَعِدُكُم مَّغۡفِرَةٗ مِّنۡهُ وَفَضۡلٗاۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ}

> د/ أحمد عبد المنعم.

وعلى سبيل الضَحڪ 🥹*
- *جلس النبي صل الله عليه وسلم مع أبي بڪر يأڪلان التمر، فأراد أبي بڪر أن يمازح النبي، فحمل النوى التي أمامه ووضعها مع نوى رسول الله، ثم قال أبو بڪر: عجبا يا رسول الله! أڪلت ڪل هذا التمر؟! فضحك رسول الله ثم قال: بل عجبا لك يا ابا بڪر تأڪل التمر بالنوى *
-
- *صلـّوا عـلى خير خلق الله

قيل للإمام أحمد بن حنبل :
إنك تُكثر من الجلوس لوحدك ألا تستوحش؟

فقال لهم :
وكيف يستوحش من كان الله أنيسه

عله يا ذمة توصيني؟؟
وحياتي انت ونبض يسري بشراييني
ويظل اسمك علامة ايوسّم اسنيني
ولوَنك مو دمع ما شالتك عيني
ويلوموني وأحسّك تكبر بروحي
ويلوموني وانا بلا شوفتك شينفعن عيوني.؟
يشوكي ورجوتي ودنياتي ولوني
وعذابي ولهفتي وشكواي وضنوني
يخيّ عونك عليه وبيك خيّ عوني
يواهس تضحك الدنيه عله اشفافك
يبو الليل الحلو اليلعب عله اجتافك
أحس روحي تآمن بيك واتخافك
واحسك مدري شنهو انت
لغز لا حجي ولا سكته
ولا غيرك نبع بالشوك يرويني
وتوصيني
لونّك مو دمع ما شالتك عيني .

*كم شخص مستعد لفقرة الاسئله؟*
*امس ماشاءالله عليكم 95٪اجاباتهم صحيحه عسا ربي ينفع بنا وبكم🥹*

"هـَو الـنعمـهَ الـتَـي عجـزتُ عـنَ وصفـهَـا"