• إذا كنتم تفكرون بالزواج
    فتعلموا من أنثى النسر كيف تختار أباً لصغارها ؟
    إلى كل زوج و زوجة، إلى كل أبٍ وأم
    تعلموا هذا الدرس من النسور
    تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عالياً، وتظل تحلق هناك على علو مرتفع !
    وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود، فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض، ويعود به إليها أحدهم، وبكل رقة يسلمه لها، فتأخذه بمنقارها من منقاره، ولكنها ما إن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها .
    وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لا يمل من أن ياتي بالعود إليها ستختاره زوجاً لها !!
    لماذا هي تفعل ذلك؟
    هذا ما ستعرفونه لاحقاً
    بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثاً عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشٍّ لهم بعيداً عن الحيوانات المفترسة .
    في العادة يتم بناء العشّ من أغصان خشنة قوية، ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العشّ بالكامل بها، كي يكون العشّ ناعماً دافئاً للصغار عندما يفقس البيض.
    بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما و جناحيهما، وطبعاً لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا.
    عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار، يقرر الأهل أن الوقت قد حان !
    فيجلس النسر الأب على حافة العشّ ويبدأ بهز العش بجناحيه هزّاً متواصلاً حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العشّ، لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية .
    طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، والأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئاً، ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العشّ كما كانت تفعل دائماً، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لا تقل عن الخمسة أمتار، وتبدأ بالأكل لوحدها و ببطئ شديد، مثيرةً بذلك شهية الصغار الجائعة !
    وهنا يبدأ الصغار بأولى محاولاتهم للخروج من العشّ ومحاولة الطيران، غير أن العشّ عالي جداً فيهوي الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة ..
    وهنا يأتي دور الأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماماً كما كان يفعل مع العود)
    ويجلسه على ظهره ويحلّق به الى الأعلى ويضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة، ويكرر النسر الأب إنقاذه !!
    وهكذا يتعلم صغير النسر
    0 Commentarii 0 Distribuiri 22 Views 0 previzualizare
  • 0 Commentarii 0 Distribuiri 20 Views 0 previzualizare
  • `وردكم اليومي`

    *عِندما تُصاحِب القُرآنَ وتُخصص له وَقتا كل يوم،*
    *فأنتَ لا تقرأه فقط ..*
    *‏أنتَ تُعِدُ لكَ أنيسًا يُجالِسُك في وحشة قبرك*
    *يومَ يُغادِركَ كل قريبٍ وحَبيب.*

    `لا تنس وردك من القرآن`
    `وردكم اليومي`🫂 *عِندما تُصاحِب القُرآنَ وتُخصص له وَقتا كل يوم،* *فأنتَ لا تقرأه فقط ..* *‏أنتَ تُعِدُ لكَ أنيسًا يُجالِسُك في وحشة قبرك* *يومَ يُغادِركَ كل قريبٍ وحَبيب.* `لا تنس وردك من القرآن`💎🌸
    0 Commentarii 0 Distribuiri 18 Views 0 previzualizare
  • إذا كنتم تفكرون بالزواج
    فتعلموا من أنثى النسر كيف تختار أباً لصغارها ؟
    إلى كل زوج و زوجة، إلى كل أبٍ وأم
    تعلموا هذا الدرس من النسور
    تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عالياً، وتظل تحلق هناك على علو مرتفع !
    وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود، فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض، ويعود به إليها أحدهم، وبكل رقة يسلمه لها، فتأخذه بمنقارها من منقاره، ولكنها ما إن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها .
    وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لا يمل من أن ياتي بالعود إليها ستختاره زوجاً لها !!
    لماذا هي تفعل ذلك؟
    هذا ما ستعرفونه لاحقاً
    بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثاً عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشٍّ لهم بعيداً عن الحيوانات المفترسة .
    في العادة يتم بناء العشّ من أغصان خشنة قوية، ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العشّ بالكامل بها، كي يكون العشّ ناعماً دافئاً للصغار عندما يفقس البيض.
    بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما و جناحيهما، وطبعاً لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا.
    عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار، يقرر الأهل أن الوقت قد حان !
    فيجلس النسر الأب على حافة العشّ ويبدأ بهز العش بجناحيه هزّاً متواصلاً حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العشّ، لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية .
    طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، والأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئاً، ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العشّ كما كانت تفعل دائماً، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لا تقل عن الخمسة أمتار، وتبدأ بالأكل لوحدها و ببطئ شديد، مثيرةً بذلك شهية الصغار الجائعة !
    وهنا يبدأ الصغار بأولى محاولاتهم للخروج من العشّ ومحاولة الطيران، غير أن العشّ عالي جداً فيهوي الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة ..
    وهنا يأتي دور الأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماماً كما كان يفعل مع العود)
    ويجلسه على ظهره ويحلّق به الى الأعلى ويضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة، ويكرر النسر الأب إنقاذه !!
    وهكذا يتعلم صغير النسر
    إذا كنتم تفكرون بالزواج فتعلموا من أنثى النسر كيف تختار أباً لصغارها ؟ إلى كل زوج و زوجة، إلى كل أبٍ وأم تعلموا هذا الدرس من النسور تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عالياً، وتظل تحلق هناك على علو مرتفع ! وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود، فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض، ويعود به إليها أحدهم، وبكل رقة يسلمه لها، فتأخذه بمنقارها من منقاره، ولكنها ما إن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها . وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لا يمل من أن ياتي بالعود إليها ستختاره زوجاً لها !! لماذا هي تفعل ذلك؟ هذا ما ستعرفونه لاحقاً بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثاً عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشٍّ لهم بعيداً عن الحيوانات المفترسة . في العادة يتم بناء العشّ من أغصان خشنة قوية، ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العشّ بالكامل بها، كي يكون العشّ ناعماً دافئاً للصغار عندما يفقس البيض. بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما و جناحيهما، وطبعاً لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا. عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار، يقرر الأهل أن الوقت قد حان ! فيجلس النسر الأب على حافة العشّ ويبدأ بهز العش بجناحيه هزّاً متواصلاً حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العشّ، لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية . طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، والأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئاً، ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العشّ كما كانت تفعل دائماً، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لا تقل عن الخمسة أمتار، وتبدأ بالأكل لوحدها و ببطئ شديد، مثيرةً بذلك شهية الصغار الجائعة ! وهنا يبدأ الصغار بأولى محاولاتهم للخروج من العشّ ومحاولة الطيران، غير أن العشّ عالي جداً فيهوي الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة .. وهنا يأتي دور الأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماماً كما كان يفعل مع العود) ويجلسه على ظهره ويحلّق به الى الأعلى ويضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة، ويكرر النسر الأب إنقاذه !! وهكذا يتعلم صغير النسر ❤️✅
    0 Commentarii 0 Distribuiri 20 Views 0 previzualizare
  • *لا تـنـتـظـر جـبـرًا مـن أحـدٍ، فـالـجـبـار يـسـمـعـك الـلَّـهـم ارضـنـي، وراضـنـي، وارضـى عـنـي*
    *لا تـنـتـظـر جـبـرًا مـن أحـدٍ، فـالـجـبـار يـسـمـعـك الـلَّـهـم ارضـنـي، وراضـنـي، وارضـى عـنـي🎀👑*
    0 Commentarii 0 Distribuiri 21 Views 0 previzualizare
  • 0 Commentarii 0 Distribuiri 21 Views 0 previzualizare
  • إذا كنتم تفكرون بالزواج
    فتعلموا من أنثى النسر كيف تختار أباً لصغارها ؟
    إلى كل زوج و زوجة، إلى كل أبٍ وأم
    تعلموا هذا الدرس من النسور
    تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عالياً، وتظل تحلق هناك على علو مرتفع !
    وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود، فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض، ويعود به إليها أحدهم، وبكل رقة يسلمه لها، فتأخذه بمنقارها من منقاره، ولكنها ما إن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها .
    وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لا يمل من أن ياتي بالعود إليها ستختاره زوجاً لها !!
    لماذا هي تفعل ذلك؟
    هذا ما ستعرفونه لاحقاً
    بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثاً عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشٍّ لهم بعيداً عن الحيوانات المفترسة .
    في العادة يتم بناء العشّ من أغصان خشنة قوية، ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العشّ بالكامل بها، كي يكون العشّ ناعماً دافئاً للصغار عندما يفقس البيض.
    بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما و جناحيهما، وطبعاً لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا.
    عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار، يقرر الأهل أن الوقت قد حان !
    فيجلس النسر الأب على حافة العشّ ويبدأ بهز العش بجناحيه هزّاً متواصلاً حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العشّ، لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية .
    طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، والأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئاً، ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العشّ كما كانت تفعل دائماً، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لا تقل عن الخمسة أمتار، وتبدأ بالأكل لوحدها و ببطئ شديد، مثيرةً بذلك شهية الصغار الجائعة !
    وهنا يبدأ الصغار بأولى محاولاتهم للخروج من العشّ ومحاولة الطيران، غير أن العشّ عالي جداً فيهوي الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة ..
    وهنا يأتي دور الأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماماً كما كان يفعل مع العود)
    ويجلسه على ظهره ويحلّق به الى الأعلى ويضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة، ويكرر النسر الأب إنقاذه !!
    وهكذا يتعلم صغير النسر
    إذا كنتم تفكرون بالزواج فتعلموا من أنثى النسر كيف تختار أباً لصغارها ؟ إلى كل زوج و زوجة، إلى كل أبٍ وأم تعلموا هذا الدرس من النسور تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عالياً، وتظل تحلق هناك على علو مرتفع ! وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود، فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض، ويعود به إليها أحدهم، وبكل رقة يسلمه لها، فتأخذه بمنقارها من منقاره، ولكنها ما إن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها . وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لا يمل من أن ياتي بالعود إليها ستختاره زوجاً لها !! لماذا هي تفعل ذلك؟ هذا ما ستعرفونه لاحقاً بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثاً عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشٍّ لهم بعيداً عن الحيوانات المفترسة . في العادة يتم بناء العشّ من أغصان خشنة قوية، ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العشّ بالكامل بها، كي يكون العشّ ناعماً دافئاً للصغار عندما يفقس البيض. بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما و جناحيهما، وطبعاً لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا. عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار، يقرر الأهل أن الوقت قد حان ! فيجلس النسر الأب على حافة العشّ ويبدأ بهز العش بجناحيه هزّاً متواصلاً حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العشّ، لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية . طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، والأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئاً، ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العشّ كما كانت تفعل دائماً، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لا تقل عن الخمسة أمتار، وتبدأ بالأكل لوحدها و ببطئ شديد، مثيرةً بذلك شهية الصغار الجائعة ! وهنا يبدأ الصغار بأولى محاولاتهم للخروج من العشّ ومحاولة الطيران، غير أن العشّ عالي جداً فيهوي الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة .. وهنا يأتي دور الأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماماً كما كان يفعل مع العود) ويجلسه على ظهره ويحلّق به الى الأعلى ويضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة، ويكرر النسر الأب إنقاذه !! وهكذا يتعلم صغير النسر ❤️✅
    0 Commentarii 0 Distribuiri 22 Views 0 previzualizare
  • أعلمُ أنه صباح بهِ برد شديد
    ولكنهُ ليس أبرد مِن مشاعِري لو أنصديت
    لأن شُعوري لو راح ما يرجع لو المُقابل حياتك
    > ؛𝐵𝑒𝑛 𝐴𝑏𝑜𝑢𝑑
    Like
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri 25 Views 0 previzualizare
  • *سيڪونُ الطريق إلى حُلمك وعرًا، طويلاً و ربما مظلماً، لڪن في النهاية ستُدرك أنّ الأمر استحقّ ذلك🩵*
    *🍁🍒سيڪونُ الطريق إلى حُلمك وعرًا، طويلاً و ربما مظلماً، لڪن في النهاية ستُدرك أنّ الأمر استحقّ ذلك🏵️🩵*
    Like
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri 25 Views 0 previzualizare
  • *لا تـنـتـظـر جـبـرًا مـن أحـدٍ، فـالـجـبـار يـسـمـعـك الـلَّـهـم ارضـنـي، وراضـنـي، وارضـى عـنـي*
    *لا تـنـتـظـر جـبـرًا مـن أحـدٍ، فـالـجـبـار يـسـمـعـك الـلَّـهـم ارضـنـي، وراضـنـي، وارضـى عـنـي🎀👑*
    Like
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri 26 Views 0 previzualizare