و عاهدت نفسى أنني كلّما حزنت وضاقت بي دنيا الكبار أرتدى ثوب الطفولة و أبتسم.

يا من هواه اعزهُ و اذلني كيف السبيل الى وصالك دلني انت الذي حلفتني و حلفت لي و حلفت انك لا تخون ف خنتني

لا تراهن على لين قلبي
بِهِ قسوة تفزعني أحيانًا

`ويكفيك عِقاباً`
أنني لا أراك كما كُنت أراك

لا تكن سبب في ضيق شخص ما
وتطلب من الله الفرج

بأي حق خنتني وانا كنت أبكي كل ليله لأني فقط جعلت ملامح وجهك تحزن وانت ماذا فعلت خنتني خذلتني طعنتني في ظهري ويا ليتها كانت تستحق.

وماذا عن الذي:
مُهتم بنشر لكُم
ونسي الإهتمام بنفسه؟