#فائدة
علاج النِّسيان قال الشَّيخ صالح العصيمي
حفظه الله
علاج النِّسيان :
قال الشَّيخ صالح العصيمي وفَّقه الله : " ... من الأدوية النَّافعة لإذهاب النِّسيان : إدمان ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى . فإنَّ العبدَ إذا واصل ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى - ولَهَج به على لسانه = كان ذلك من أعظم ما يَنفي عنه داءَ النِّسيان ؛ لأنَّ الله - تعالى - قال : { وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ } ومن هذه الآية يُعلم أيضًا السِّرُّ في تيسير حفظ القرآن الكريم ؛ في قوله - تعالى - : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ } . فلمَّا كان القرآن الكريم أبلغَ الذِّكر ؛ كانت قراءته فيها أعظم الإعانة على حِفظه وضبطه ، فَلِكَونه أجلَّ الذِّكر وأرفَعُه = كان الجَّزاء : أنَّ الرَّبَّ - سبحانه وتعالى - يهيِّئُ للعبد أسباب حِفظه وضبطه مبنىً ومعنىً ... " .
التَّعليق على المواهب الرَّبَّانيَّة
علاج النِّسيان قال الشَّيخ صالح العصيمي
حفظه الله
علاج النِّسيان :
قال الشَّيخ صالح العصيمي وفَّقه الله : " ... من الأدوية النَّافعة لإذهاب النِّسيان : إدمان ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى . فإنَّ العبدَ إذا واصل ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى - ولَهَج به على لسانه = كان ذلك من أعظم ما يَنفي عنه داءَ النِّسيان ؛ لأنَّ الله - تعالى - قال : { وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ } ومن هذه الآية يُعلم أيضًا السِّرُّ في تيسير حفظ القرآن الكريم ؛ في قوله - تعالى - : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ } . فلمَّا كان القرآن الكريم أبلغَ الذِّكر ؛ كانت قراءته فيها أعظم الإعانة على حِفظه وضبطه ، فَلِكَونه أجلَّ الذِّكر وأرفَعُه = كان الجَّزاء : أنَّ الرَّبَّ - سبحانه وتعالى - يهيِّئُ للعبد أسباب حِفظه وضبطه مبنىً ومعنىً ... " .
التَّعليق على المواهب الرَّبَّانيَّة
#فائدة 🌱
علاج النِّسيان قال الشَّيخ صالح العصيمي
حفظه الله ✅🌸
⬇️⬇️
🔴 علاج النِّسيان :
📌 قال الشَّيخ صالح العصيمي وفَّقه الله : " ... من الأدوية النَّافعة لإذهاب النِّسيان : إدمان ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى . فإنَّ العبدَ إذا واصل ذِكر الرَّبِّ - سبحانه وتعالى - ولَهَج به على لسانه = كان ذلك من أعظم ما يَنفي عنه داءَ النِّسيان ؛ لأنَّ الله - تعالى - قال : { وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ } ومن هذه الآية يُعلم أيضًا السِّرُّ في تيسير حفظ القرآن الكريم ؛ في قوله - تعالى - : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ } . فلمَّا كان القرآن الكريم أبلغَ الذِّكر ؛ كانت قراءته فيها أعظم الإعانة على حِفظه وضبطه ، فَلِكَونه أجلَّ الذِّكر وأرفَعُه = كان الجَّزاء : أنَّ الرَّبَّ - سبحانه وتعالى - يهيِّئُ للعبد أسباب حِفظه وضبطه مبنىً ومعنىً ... " .
📚 التَّعليق على المواهب الرَّبَّانيَّة 📚
0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
28 Views
0 Προεπισκόπηση