للمعلومة:
ابتداءً من الغد في الساعة 05:27 صباحًا، سنعيش ظاهرة الأوج، حيث ستكون الأرض في أبعد نقطة لها عن الشمس.

لا يمكننا رؤية هذه الظاهرة، ولكن يمكننا الشعور بتأثيرها، حيث ستستمر حتى شهر مارس.
سنشهد طقسًا باردًا، أكثر برودة من أي وقت مضى، مما سيؤثر على حالات الإنفلونزا، السعال، الزكام، وصعوبات التنفس، وغيرها.
يجب علينا تعزيز مناعتنا عن طريق استهلاك الفيتامينات والمكملات الغذائية لتقويتها.

تبلغ المسافة بين الأرض والشمس حوالي 5 دقائق ضوئية، أي ما يعادل 90,000,000 كيلومتر.
أما خلال ظاهرة الأوج، فستصل المسافة إلى أكثر من 152,000,000 كيلومتر، أي بزيادة قدرها 66%.

سيكون الهواء أكثر برودة (خصوصًا في المناطق شبه الاستوائية)، وأجسامنا غير معتادة على هذا التغير الكبير في درجات الحرارة. لذا، يجب علينا الحفاظ على صحتنا في أفضل حالاتها، بغض النظر عما إذا كان الطقس غائمًا أو مشمسًا، لأن البرد سيشعر به بنفس الحدة!

- يُرجى مشاركة هذه المعلومات مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص حتى يتمكنوا من اتخاذ الاحتياطات اللازمة.

للمعلومة:
ابتداءً من الغد في الساعة 05:27 صباحًا، سنعيش ظاهرة الأوج، حيث ستكون الأرض في أبعد نقطة لها عن الشمس.

لا يمكننا رؤية هذه الظاهرة، ولكن يمكننا الشعور بتأثيرها، حيث ستستمر حتى شهر مارس.
سنشهد طقسًا باردًا، أكثر برودة من أي وقت مضى، مما سيؤثر على حالات الإنفلونزا، السعال، الزكام، وصعوبات التنفس، وغيرها.
يجب علينا تعزيز مناعتنا عن طريق استهلاك الفيتامينات والمكملات الغذائية لتقويتها.

تبلغ المسافة بين الأرض والشمس حوالي 5 دقائق ضوئية، أي ما يعادل 90,000,000 كيلومتر.
أما خلال ظاهرة الأوج، فستصل المسافة إلى أكثر من 152,000,000 كيلومتر، أي بزيادة قدرها 66%.

سيكون الهواء أكثر برودة (خصوصًا في المناطق شبه الاستوائية)، وأجسامنا غير معتادة على هذا التغير الكبير في درجات الحرارة. لذا، يجب علينا الحفاظ على صحتنا في أفضل حالاتها، بغض النظر عما إذا كان الطقس غائمًا أو مشمسًا، لأن البرد سيشعر به بنفس الحدة!

- يُرجى مشاركة هذه المعلومات مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص حتى يتمكنوا من اتخاذ الاحتياطات اللازمة.

للمعلومة:
ابتداءً من الغد في الساعة 05:27 صباحًا، سنعيش ظاهرة الأوج، حيث ستكون الأرض في أبعد نقطة لها عن الشمس.

لا يمكننا رؤية هذه الظاهرة، ولكن يمكننا الشعور بتأثيرها، حيث ستستمر حتى شهر مارس.
سنشهد طقسًا باردًا، أكثر برودة من أي وقت مضى، مما سيؤثر على حالات الإنفلونزا، السعال، الزكام، وصعوبات التنفس، وغيرها.
يجب علينا تعزيز مناعتنا عن طريق استهلاك الفيتامينات والمكملات الغذائية لتقويتها.

تبلغ المسافة بين الأرض والشمس حوالي 5 دقائق ضوئية، أي ما يعادل 90,000,000 كيلومتر.
أما خلال ظاهرة الأوج، فستصل المسافة إلى أكثر من 152,000,000 كيلومتر، أي بزيادة قدرها 66%.

سيكون الهواء أكثر برودة (خصوصًا في المناطق شبه الاستوائية)، وأجسامنا غير معتادة على هذا التغير الكبير في درجات الحرارة. لذا، يجب علينا الحفاظ على صحتنا في أفضل حالاتها، بغض النظر عما إذا كان الطقس غائمًا أو مشمسًا، لأن البرد سيشعر به بنفس الحدة!

- يُرجى مشاركة هذه المعلومات مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص حتى يتمكنوا من اتخاذ الاحتياطات اللازمة.