‏عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:

" كان النبي ﷺ يغسل أو كان يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد، ويتوضأ بالمد " .

رواه البخاري 201

مشروعية الاقتصاد في ماء الوضوء والغسل، وعدم الإسراف ولو كان الماء مُتيسرًا
الصاع: مكيال معروف، والمراد به الصاع النبوي، ويبلغ وزنه (480) مثقالاً من البر الجيد، وباللتر (3 لترات
المد: وحدةُ كيلٍ شرعية، وهي ملء كفي الإنسان المعتدل إذا ملأهما ومد يده بهما، والمد ربع الصاع باتفاق الفقهاء، ومقداره (750) ملل.

https://t.me/sahehlbokhari
T.ME
صحيح البُخاري ومُسلم
قناة دعوية تعتني بنشر أحاديث الصحيحين البخاري ومسلم موثقة بالدليل والمصدر. صفحتنا على الفيسبوك ↙️↙️ www.facebook.com/sahehlbokhari حسابنا على الأنستغرام ↙️↙️ www.instagram.com/sahehlbokhari ↙️ أنشر تؤجر
Like
1
0 Reacties 0 aandelen 33 Views 0 voorbeeld