القطبة عشبة الاولين ل إخراج الحصوات
للفائدة
تحذير طبي حول استخدام نبات القطبة, قرطبة, حسك, شوك الجمل, شرشير:
يعتبر النبات ساماً بدرجة عالية لاحتوائه على صابونينيات هرمونية بتركيزات عالية تؤثر على نشاط الغدد والكلى والكبد عند تناوله بجرعات عشوائية في الطب الشعبي وتفسير ما ورد في إحد الفيديوهات بشأن المفعول السريع للنبات هو إن خروج الحصوات وقذفها بقوة بسبب التشنج العالي للكلى عند محاولة تخلصها من السموم وليس لخاصية النبات نفسه وما يسببه ذلك من جرح الكلى وتمزق في الحالب يتحول إلى التهاب مزمن يتسبب بالفشل الكلوي التدريجي..
وفي كل دساتير الأدوية يعتبر نبات القطبة ساماً جداً ولا تتجاوز جرعة مسحوق الثمار الشوكية والأوراق مغلي ملعقة صغيرة في اليوم.
ويتم تحضير جرعات صغيرة من النبات لا تتجاوز 25إلى 750 ملليجرام في اليوم, أي أقل من جرام واحد فقط بثلاثة أسابيع متتالية, ولا يتم تناوله كما يحصل في اليمن وغيرها بالجرعات الخطيرة التي تتراوح بين 20 و 100 جرام دفعة واحدة, بل وأكثر من ذلك.
وتؤثر الجرعات العالية على نشاط الكبد بسبب تراكم الأجسام الصابونية البللورية في أنسجتها وإعاقة نشاطها الطبيعي تدريجيا وكذلك زيادة نشاط الغدد وجرج والتهاب الكلى الناجم عن الجهد العالي في التخلص من السموم.
وتظهر السمية الكبدية بشكل اصفرار البشرة وزيادة الانزيمات وتسممها الخلوي.
والمؤسف تعاطي الناس للنبات في اليمن بجرعات عالية دون إشراف طبي اختصاصي.. ونرجو من الطبيب صاحب الفيديو مراجعة الدراسات والأبحاث العلمية الخاصة بنبات القطبة وغيرها.. علما إن تفتيت الحصوات الكبيرة قد يأخذ وقتا أطول لكنه أفضل للمصاب في حماية أعضائه ووقايته من التسمم.
وأنصح من خبرتي في علاج الحصوات الكبيرة والصغيرة باستبدال القطبة بأوراق نبات الحسار, حصار, حسر, تجرجر Indigofera oblongfolia.. وهو واسع الإنتشار في اليمن.. وهو مأمون الإستعمال في طرد وتفتيت حصوات الكلى ولا يعرف عنه مضاعفات خطيرة..
اذا أتممت القراءه من فضلك مشاركه المنشور للأهميه،،،،
للفائدة
تحذير طبي حول استخدام نبات القطبة, قرطبة, حسك, شوك الجمل, شرشير:
يعتبر النبات ساماً بدرجة عالية لاحتوائه على صابونينيات هرمونية بتركيزات عالية تؤثر على نشاط الغدد والكلى والكبد عند تناوله بجرعات عشوائية في الطب الشعبي وتفسير ما ورد في إحد الفيديوهات بشأن المفعول السريع للنبات هو إن خروج الحصوات وقذفها بقوة بسبب التشنج العالي للكلى عند محاولة تخلصها من السموم وليس لخاصية النبات نفسه وما يسببه ذلك من جرح الكلى وتمزق في الحالب يتحول إلى التهاب مزمن يتسبب بالفشل الكلوي التدريجي..
وفي كل دساتير الأدوية يعتبر نبات القطبة ساماً جداً ولا تتجاوز جرعة مسحوق الثمار الشوكية والأوراق مغلي ملعقة صغيرة في اليوم.
ويتم تحضير جرعات صغيرة من النبات لا تتجاوز 25إلى 750 ملليجرام في اليوم, أي أقل من جرام واحد فقط بثلاثة أسابيع متتالية, ولا يتم تناوله كما يحصل في اليمن وغيرها بالجرعات الخطيرة التي تتراوح بين 20 و 100 جرام دفعة واحدة, بل وأكثر من ذلك.
وتؤثر الجرعات العالية على نشاط الكبد بسبب تراكم الأجسام الصابونية البللورية في أنسجتها وإعاقة نشاطها الطبيعي تدريجيا وكذلك زيادة نشاط الغدد وجرج والتهاب الكلى الناجم عن الجهد العالي في التخلص من السموم.
وتظهر السمية الكبدية بشكل اصفرار البشرة وزيادة الانزيمات وتسممها الخلوي.
والمؤسف تعاطي الناس للنبات في اليمن بجرعات عالية دون إشراف طبي اختصاصي.. ونرجو من الطبيب صاحب الفيديو مراجعة الدراسات والأبحاث العلمية الخاصة بنبات القطبة وغيرها.. علما إن تفتيت الحصوات الكبيرة قد يأخذ وقتا أطول لكنه أفضل للمصاب في حماية أعضائه ووقايته من التسمم.
وأنصح من خبرتي في علاج الحصوات الكبيرة والصغيرة باستبدال القطبة بأوراق نبات الحسار, حصار, حسر, تجرجر Indigofera oblongfolia.. وهو واسع الإنتشار في اليمن.. وهو مأمون الإستعمال في طرد وتفتيت حصوات الكلى ولا يعرف عنه مضاعفات خطيرة..
اذا أتممت القراءه من فضلك مشاركه المنشور للأهميه،،،،
القطبة عشبة الاولين ل إخراج الحصوات
للفائدة
تحذير طبي حول استخدام نبات القطبة, قرطبة, حسك, شوك الجمل, شرشير:
يعتبر النبات ساماً بدرجة عالية لاحتوائه على صابونينيات هرمونية بتركيزات عالية تؤثر على نشاط الغدد والكلى والكبد عند تناوله بجرعات عشوائية في الطب الشعبي وتفسير ما ورد في إحد الفيديوهات بشأن المفعول السريع للنبات هو إن خروج الحصوات وقذفها بقوة بسبب التشنج العالي للكلى عند محاولة تخلصها من السموم وليس لخاصية النبات نفسه وما يسببه ذلك من جرح الكلى وتمزق في الحالب يتحول إلى التهاب مزمن يتسبب بالفشل الكلوي التدريجي..
وفي كل دساتير الأدوية يعتبر نبات القطبة ساماً جداً ولا تتجاوز جرعة مسحوق الثمار الشوكية والأوراق مغلي ملعقة صغيرة في اليوم.
ويتم تحضير جرعات صغيرة من النبات لا تتجاوز 25إلى 750 ملليجرام في اليوم, أي أقل من جرام واحد فقط بثلاثة أسابيع متتالية, ولا يتم تناوله كما يحصل في اليمن وغيرها بالجرعات الخطيرة التي تتراوح بين 20 و 100 جرام دفعة واحدة, بل وأكثر من ذلك.
وتؤثر الجرعات العالية على نشاط الكبد بسبب تراكم الأجسام الصابونية البللورية في أنسجتها وإعاقة نشاطها الطبيعي تدريجيا وكذلك زيادة نشاط الغدد وجرج والتهاب الكلى الناجم عن الجهد العالي في التخلص من السموم.
وتظهر السمية الكبدية بشكل اصفرار البشرة وزيادة الانزيمات وتسممها الخلوي.
والمؤسف تعاطي الناس للنبات في اليمن بجرعات عالية دون إشراف طبي اختصاصي.. ونرجو من الطبيب صاحب الفيديو مراجعة الدراسات والأبحاث العلمية الخاصة بنبات القطبة وغيرها.. علما إن تفتيت الحصوات الكبيرة قد يأخذ وقتا أطول لكنه أفضل للمصاب في حماية أعضائه ووقايته من التسمم.
وأنصح من خبرتي في علاج الحصوات الكبيرة والصغيرة باستبدال القطبة بأوراق نبات الحسار, حصار, حسر, تجرجر Indigofera oblongfolia.. وهو واسع الإنتشار في اليمن.. وهو مأمون الإستعمال في طرد وتفتيت حصوات الكلى ولا يعرف عنه مضاعفات خطيرة..
اذا أتممت القراءه من فضلك مشاركه المنشور للأهميه،،،،
0 التعليقات
0 المشاركات
52 مشاهدة
0 معاينة