لن اكدب عليكم احس بغضب داخلي دفين تجاه هذه القارة ككل لأن أشرف حكيمي، ليس مجرد لاعب كرة قدم، بل أيقونة رياضية تمثل عزة المغرب وقوة إفريقيا الحقيقية. كيف يُعقل أن يُحرم من الكرة الذهبية الإفريقية، وهو الذي قاد أسود الأطلس إلى قمة المجد العالمي، وأثبت للعالم أن إفريقيا قادرة على المنافسة في أرقى المحافل؟ لكن لا عجب، فقد أصبح هذا التصويت أداة تتحكم فيها أيادٍ ملوثة بالحقد والضغائن السياسية. دول ما نعتبرها شقيقة كـتونس قيس سعيد وليبيا والجزائر فضلت الانحياز ضد الأفضل، مدفوعة بأحقاد دفينة وحسد مجاني، متناسية أن هذا القرار يعكس ضعفها وليس قوة خصمه. هل يُقاس الإبداع بالعرق؟ وهل تُقيم العظمة بغير العدل؟لن اكدب عليكم احس بغضب داخلي دفين تجاه هذه القارة ككل لأن أشرف حكيمي، ليس مجرد لاعب كرة قدم، بل أيقونة رياضية تمثل عزة المغرب وقوة إفريقيا الحقيقية. كيف يُعقل أن يُحرم من الكرة الذهبية الإفريقية، وهو الذي قاد أسود الأطلس إلى قمة المجد العالمي، وأثبت للعالم أن إفريقيا قادرة على المنافسة في أرقى المحافل؟ لكن لا عجب، فقد أصبح هذا التصويت أداة تتحكم فيها أيادٍ ملوثة بالحقد والضغائن السياسية. دول ما نعتبرها شقيقة كـتونس قيس سعيد وليبيا والجزائر فضلت الانحياز ضد الأفضل، مدفوعة بأحقاد دفينة وحسد مجاني، متناسية أن هذا القرار يعكس ضعفها وليس قوة خصمه. هل يُقاس الإبداع بالعرق؟ وهل تُقيم العظمة بغير العدل؟

لكن هيهات أن تهز هذه المؤامرات لاعباً كأشرف حكيمي. حكيمي ليس بحاجة لاعتراف من لجان منحازة، أو تصويت تتحكم فيه الأهواء. كل طفل في إفريقيا، وكل شاب مغربي، يعلم أن حكيمي هو قائد الحقبة الذهبية لأسود الأطلس، الرجل الذي رفع راية إفريقيا في المحافل العالمية بشجاعة نادرة. الكرة الذهبية الإفريقية خسرت مصداقيتها، لكن حكيمي سيبقى رمزاً للكبرياء، شوكة في حلق من حاولوا طمس عظمته، وصوتاً مدوياً يثبت أن العظمة الحقيقية لا تمنحها الجوائز، بل تُخلّدها الإنجازات.

لكن هيهات أن تهز هذه المؤامرات لاعباً كأشرف حكيمي. حكيمي ليس بحاجة لاعتراف من لجان منحازة، أو تصويت تتحكم فيه الأهواء. كل طفل في إفريقيا، وكل شاب مغربي، يعلم أن حكيمي هو قائد الحقبة الذهبية لأسود الأطلس، الرجل الذي رفع راية إفريقيا في المحافل العالمية بشجاعة نادرة. الكرة الذهبية الإفريقية خسرت مصداقيتها، لكن حكيمي سيبقى رمزاً للكبرياء، شوكة في حلق من حاولوا طمس عظمته، وصوتاً مدوياً يثبت أن العظمة الحقيقية لا تمنحها الجوائز، بل تُخلّدها الإنجازات.
♦️لن اكدب عليكم احس بغضب داخلي دفين تجاه هذه القارة ككل لأن أشرف حكيمي، ليس مجرد لاعب كرة قدم، بل أيقونة رياضية تمثل عزة المغرب وقوة إفريقيا الحقيقية. كيف يُعقل أن يُحرم من الكرة الذهبية الإفريقية، وهو الذي قاد أسود الأطلس إلى قمة المجد العالمي، وأثبت للعالم أن إفريقيا قادرة على المنافسة في أرقى المحافل؟ لكن لا عجب، فقد أصبح هذا التصويت أداة تتحكم فيها أيادٍ ملوثة بالحقد والضغائن السياسية. دول ما نعتبرها شقيقة كـتونس قيس سعيد وليبيا والجزائر فضلت الانحياز ضد الأفضل، مدفوعة بأحقاد دفينة وحسد مجاني، متناسية أن هذا القرار يعكس ضعفها وليس قوة خصمه. هل يُقاس الإبداع بالعرق؟ وهل تُقيم العظمة بغير العدل؟♦️لن اكدب عليكم احس بغضب داخلي دفين تجاه هذه القارة ككل لأن أشرف حكيمي، ليس مجرد لاعب كرة قدم، بل أيقونة رياضية تمثل عزة المغرب وقوة إفريقيا الحقيقية. كيف يُعقل أن يُحرم من الكرة الذهبية الإفريقية، وهو الذي قاد أسود الأطلس إلى قمة المجد العالمي، وأثبت للعالم أن إفريقيا قادرة على المنافسة في أرقى المحافل؟ لكن لا عجب، فقد أصبح هذا التصويت أداة تتحكم فيها أيادٍ ملوثة بالحقد والضغائن السياسية. دول ما نعتبرها شقيقة كـتونس قيس سعيد وليبيا والجزائر فضلت الانحياز ضد الأفضل، مدفوعة بأحقاد دفينة وحسد مجاني، متناسية أن هذا القرار يعكس ضعفها وليس قوة خصمه. هل يُقاس الإبداع بالعرق؟ وهل تُقيم العظمة بغير العدل؟ لكن هيهات أن تهز هذه المؤامرات لاعباً كأشرف حكيمي. حكيمي ليس بحاجة لاعتراف من لجان منحازة، أو تصويت تتحكم فيه الأهواء. كل طفل في إفريقيا، وكل شاب مغربي، يعلم أن حكيمي هو قائد الحقبة الذهبية لأسود الأطلس، الرجل الذي رفع راية إفريقيا في المحافل العالمية بشجاعة نادرة. الكرة الذهبية الإفريقية خسرت مصداقيتها، لكن حكيمي سيبقى رمزاً للكبرياء، شوكة في حلق من حاولوا طمس عظمته، وصوتاً مدوياً يثبت أن العظمة الحقيقية لا تمنحها الجوائز، بل تُخلّدها الإنجازات. لكن هيهات أن تهز هذه المؤامرات لاعباً كأشرف حكيمي. حكيمي ليس بحاجة لاعتراف من لجان منحازة، أو تصويت تتحكم فيه الأهواء. كل طفل في إفريقيا، وكل شاب مغربي، يعلم أن حكيمي هو قائد الحقبة الذهبية لأسود الأطلس، الرجل الذي رفع راية إفريقيا في المحافل العالمية بشجاعة نادرة. الكرة الذهبية الإفريقية خسرت مصداقيتها، لكن حكيمي سيبقى رمزاً للكبرياء، شوكة في حلق من حاولوا طمس عظمته، وصوتاً مدوياً يثبت أن العظمة الحقيقية لا تمنحها الجوائز، بل تُخلّدها الإنجازات.
0 Commenti 0 condivisioni 110 Views 0 Anteprima
Sponsorizzato