*‏- من عظيم لُطف الله؛ أنهُ قد يستجيب لدعوتك وهيَ حبيسة صدرك ورهينة خاطرك وإن لم تتفوّه بها .*❤‍🩹
0 Commentaires 0 Parts 53 Vue 0 Aperçu