فعلاً،
هو أمر مؤلم أن يكتشف الإنسان في آخر حياته أنه كان يعيش في دائرة ضيقة من المشاكل والهموم،
مبررًا حالته النفسية وضعف إنتاجيته بأعذار ربما لم تكن حقيقية.
الأصعب من كل ذلك هو الابتعاد عن خالقه بسبب هذه الظروف.
الكثير من الناس يمرون بصعوبات أكبر،
ولكنهم يكونون أكثر شكرًا ورضا وسعيًا في الدنيا والآخرة.
لذلك،
علينا أن نكون دائمًا متيقظين ومتنبهين لحالنا.
كما ذكر الله في القرآن الكريم:
بل الإنسانُ على نفسِهِ بصيرة ولو ألقى معاذيره (سورة القيامة، 14-15)
وأن ليس للإنسانِ إلا ما سعى وأنَّ سعيَه سوف يُرى
(سورة النجم، 39-40)
ندعو الله
أن ينير بصيرتنا ويجعلنا شاكرين لأنعمه،
وأن يرزقنا الرضا والسعي الدائم لما فيه خيرنا في الدنيا والآخرة.
تذكر دائمًا
أن الطريق إلى الله مليء بالرحمة والهداية،
وكلما اقتربت منه سبحانه وتعالى كلما وجدت السعادة والسكينة.
دعونا نسعى دائمًا لتحقيق رضاه والإخلاص في أعمالنا.
هو أمر مؤلم أن يكتشف الإنسان في آخر حياته أنه كان يعيش في دائرة ضيقة من المشاكل والهموم،
مبررًا حالته النفسية وضعف إنتاجيته بأعذار ربما لم تكن حقيقية.
الأصعب من كل ذلك هو الابتعاد عن خالقه بسبب هذه الظروف.
الكثير من الناس يمرون بصعوبات أكبر،
ولكنهم يكونون أكثر شكرًا ورضا وسعيًا في الدنيا والآخرة.
لذلك،
علينا أن نكون دائمًا متيقظين ومتنبهين لحالنا.
كما ذكر الله في القرآن الكريم:
بل الإنسانُ على نفسِهِ بصيرة ولو ألقى معاذيره (سورة القيامة، 14-15)
وأن ليس للإنسانِ إلا ما سعى وأنَّ سعيَه سوف يُرى
(سورة النجم، 39-40)
ندعو الله
أن ينير بصيرتنا ويجعلنا شاكرين لأنعمه،
وأن يرزقنا الرضا والسعي الدائم لما فيه خيرنا في الدنيا والآخرة.
تذكر دائمًا
أن الطريق إلى الله مليء بالرحمة والهداية،
وكلما اقتربت منه سبحانه وتعالى كلما وجدت السعادة والسكينة.
دعونا نسعى دائمًا لتحقيق رضاه والإخلاص في أعمالنا.
فعلاً،
هو أمر مؤلم أن يكتشف الإنسان في آخر حياته أنه كان يعيش في دائرة ضيقة من المشاكل والهموم،
مبررًا حالته النفسية وضعف إنتاجيته بأعذار ربما لم تكن حقيقية.
الأصعب من كل ذلك هو الابتعاد عن خالقه بسبب هذه الظروف.
الكثير من الناس يمرون بصعوبات أكبر،
ولكنهم يكونون أكثر شكرًا ورضا وسعيًا في الدنيا والآخرة.
لذلك،
علينا أن نكون دائمًا متيقظين ومتنبهين لحالنا.
كما ذكر الله في القرآن الكريم:
بل الإنسانُ على نفسِهِ بصيرة ولو ألقى معاذيره (سورة القيامة، 14-15)
وأن ليس للإنسانِ إلا ما سعى وأنَّ سعيَه سوف يُرى
(سورة النجم، 39-40)
ندعو الله
أن ينير بصيرتنا ويجعلنا شاكرين لأنعمه،
وأن يرزقنا الرضا والسعي الدائم لما فيه خيرنا في الدنيا والآخرة.
تذكر دائمًا
أن الطريق إلى الله مليء بالرحمة والهداية،
وكلما اقتربت منه سبحانه وتعالى كلما وجدت السعادة والسكينة.
دعونا نسعى دائمًا لتحقيق رضاه والإخلاص في أعمالنا.
0 Comentários
0 Compartilhamentos
51 Visualizações
0 Anterior