أَللَّهُمَّ يَا سَبَبَ مَنْ لاَ سبَبَ لَهُ ، يَا سَبَبَ كُلَّ ذِي سَبَبٍ ، يَا مُسَبَّبَ الأَسْبَابِ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ صَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِه و سَبَّبْ لِي سَبَبًا لَنْ أَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا ، وَأغْنِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ ، وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ وَتُبْ عَلَيَّ يَا كَرِيمُ ، وَاغْفِرْ لِي يَا حَلِيم ، وَتَقَبَّلْ مِنَّي ، وَاسْمَعْ دُعَائِي ، وَلاَ تُعْرِضْ عَنَّي ، فَإِني عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَبْنُ أمَتِكَ ، فَقِيرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ ، سَائِلُكَ بِبَابِكَ ، وَاقِفٌ بِفِنَائِكَ ، أَرْجُو مِنْكَ ، وَأَطْلُبُ مَا عِنْدَكَ ، وَأَسْتَفْتِحُ مِنْ خَزَائِنِكَ ، سُبْحَانَكَ أنْتَ العْظِيمُ الْحَلِيمُ الْجَوَادُ الْكَريمُ ، جُدْ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ ، وَتَكَرَّمْ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَتُبْ عَلَيَّ يَا سَيَّدِي تَوْبَةً نَصُوحًِا ، فَإِنَّي أَسْتَغِفرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّة إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيَّ العَظِيمِ ، وَصلَّى اللهُ عَلَى سَيَّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبيّ وآلهِ الطَاهِرينَ " وَسَلَّمَ كَثيِرًا ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمين
اللَّهُمَّ يَا غَنِيُّ يَا حَمِيدُ يَا مبدىء يَا مُعِيدُ يَا وَدُودُ يَا ذَا العَرْشِ المَجِيد يَا فَعَّالًا لِمَا يُرِيدُ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ واكْفِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَاحْفَظْنِي بِمَا حَفِظْتَ بِهِ الذِّكر وَانْصُرْنِي بِمَا نَصَرَتْ بِهِ الرُّسُل إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير اللّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ دِينِي وَايمَاني فَٱحْفَظْهُما عَلِيًّ فِي حَيَاتِي وَعِنْدَ مَمَاتَي وَبَعْدَ وَفاتي اللَّهُمَّ وَكَمَا صُنْتَ وَجْهِي أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِك فَصُنْ قَلْبِي أَنْ يَيْأَسْ مِنْ خَيْرِكَ واجْعَل قُلُوبَنَا بِذِكْرِكَ وَمَحَبَّتِكَ عَامِرَة وحَقِّق فِينَا قَوْلَكَ فِي آيَاتِكَ البَاهِرَةِ {وُجُوه یَوْمَىِٕذ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَة} وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم
اللَّهُمَّ يَا غَنِيُّ يَا حَمِيدُ يَا مبدىء يَا مُعِيدُ يَا وَدُودُ يَا ذَا العَرْشِ المَجِيد يَا فَعَّالًا لِمَا يُرِيدُ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ واكْفِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَاحْفَظْنِي بِمَا حَفِظْتَ بِهِ الذِّكر وَانْصُرْنِي بِمَا نَصَرَتْ بِهِ الرُّسُل إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير اللّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ دِينِي وَايمَاني فَٱحْفَظْهُما عَلِيًّ فِي حَيَاتِي وَعِنْدَ مَمَاتَي وَبَعْدَ وَفاتي اللَّهُمَّ وَكَمَا صُنْتَ وَجْهِي أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِك فَصُنْ قَلْبِي أَنْ يَيْأَسْ مِنْ خَيْرِكَ واجْعَل قُلُوبَنَا بِذِكْرِكَ وَمَحَبَّتِكَ عَامِرَة وحَقِّق فِينَا قَوْلَكَ فِي آيَاتِكَ البَاهِرَةِ {وُجُوه یَوْمَىِٕذ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَة} وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم
أَللَّهُمَّ يَا سَبَبَ مَنْ لاَ سبَبَ لَهُ ، يَا سَبَبَ كُلَّ ذِي سَبَبٍ ، يَا مُسَبَّبَ الأَسْبَابِ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ صَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِه و سَبَّبْ لِي سَبَبًا لَنْ أَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا ، وَأغْنِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ ، وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ وَتُبْ عَلَيَّ يَا كَرِيمُ ، وَاغْفِرْ لِي يَا حَلِيم ، وَتَقَبَّلْ مِنَّي ، وَاسْمَعْ دُعَائِي ، وَلاَ تُعْرِضْ عَنَّي ، فَإِني عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَبْنُ أمَتِكَ ، فَقِيرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ ، سَائِلُكَ بِبَابِكَ ، وَاقِفٌ بِفِنَائِكَ ، أَرْجُو مِنْكَ ، وَأَطْلُبُ مَا عِنْدَكَ ، وَأَسْتَفْتِحُ مِنْ خَزَائِنِكَ ، سُبْحَانَكَ أنْتَ العْظِيمُ الْحَلِيمُ الْجَوَادُ الْكَريمُ ، جُدْ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ ، وَتَكَرَّمْ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَتُبْ عَلَيَّ يَا سَيَّدِي تَوْبَةً نَصُوحًِا ، فَإِنَّي أَسْتَغِفرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّة إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيَّ العَظِيمِ ، وَصلَّى اللهُ عَلَى سَيَّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبيّ وآلهِ الطَاهِرينَ " وَسَلَّمَ كَثيِرًا ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمين
اللَّهُمَّ يَا غَنِيُّ يَا حَمِيدُ يَا مبدىء يَا مُعِيدُ يَا وَدُودُ يَا ذَا العَرْشِ المَجِيد يَا فَعَّالًا لِمَا يُرِيدُ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ واكْفِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَاحْفَظْنِي بِمَا حَفِظْتَ بِهِ الذِّكر وَانْصُرْنِي بِمَا نَصَرَتْ بِهِ الرُّسُل إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير اللّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ دِينِي وَايمَاني فَٱحْفَظْهُما عَلِيًّ فِي حَيَاتِي وَعِنْدَ مَمَاتَي وَبَعْدَ وَفاتي اللَّهُمَّ وَكَمَا صُنْتَ وَجْهِي أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِك فَصُنْ قَلْبِي أَنْ يَيْأَسْ مِنْ خَيْرِكَ واجْعَل قُلُوبَنَا بِذِكْرِكَ وَمَحَبَّتِكَ عَامِرَة وحَقِّق فِينَا قَوْلَكَ فِي آيَاتِكَ البَاهِرَةِ {وُجُوه یَوْمَىِٕذ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَة} وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم
0 Commentaires
0 Parts
40 Vue
0 Aperçu