يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين.
وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية.
ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين. وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية. ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
0 التعليقات 0 المشاركات 31 مشاهدة 0 معاينة