*‏- من عظيم لُطف الله؛ أنهُ قد يستجيب لدعوتك وهيَ حبيسة صدرك ورهينة خاطرك وإن لم تتفوّه بها .*❤‍🩹
Like
2
1 Comments 0 Shares 38 Views 0 Reviews