طريقة لجلب السعادة

الحياة كتاب ضخم ، كل صفحة فيه تحتوي على عشرات الأسباب التي تؤدي إلى السعادة ... او إلى عكسها .
فإذا كان قلبك مهيئاً فإن كل شيء سيكون سبباً لسعادتك ، أما إذا كنت كئيباً ، فلا شيء يمكنه منحك السعادة.

يخطئ من يظن أن السعادة تقتصر على الحظ الرفيع ، أو المواهب النادرة ، أو القوة القاهرة .
فهنالك عشرات من الأشياء العادية التي يمكنها أن تجعل حياتنا أغنى وأسعد.

وهكذا فإن الطريق إلى السعادة ، ليس واحداً .كما أن الطريق إلى التعاسة ليس واحداً . .
المهم أن تعرف بعض الطرق والقواعد التي تجعلنا نتمتع بحياة أكثر سعادة . . وعمر أكثر حبوراً . .
وفيما يلي بعضها

اولاً : أيقظ مشاعرك
ثانياً: افعل ماترغب فيه ، مما ليس حراماً .
ثالثاً: أظهر تقديرك لما تراه وتشاهده
رابعاً:أنفق دراهمك ودنانيرك
خامساً : أطلق عواطفك
سادساً : تخلص من الازدواجية
سابعاً : تلمس السعادة في المجازفات المحسوبة
ثامناً : اتخذ قراراتك بنفسك وكن حازماً فيها
تاسعاً : امنح دماغك راحة
عاشراً : لا تبحث عن إطراء الآخرين لك
حادي عشر : توقع لنفسك الخير
ثاني عشر : لا تعتبر الآخرين سبباً لتعساتك
ثالث عشر : نظم حياتك
رابع عشر : بدل البحث عن أخطاء
الآخرين وشقوتهم ابحث عن اسباب سعادتك
خامس عشر : إرفض كل مايثقل ضميرك
سادس عشر : كن على وفاق مع ذاتك
سابع عشر : قرر أن تقدر الحياة
ثامن عشر : كن إيجابياً
تاسع عشر: أكثر من الأصدقاء الطيبين
العشرون : واجه المآزق بمزيد من الأمل ، وإياك أن تستسلم للهزائم والأزمات
واحد وعشرون : استنجد بالمحبة
اثنان وعشرون: توسل بالنشاط ومارس العمل
ثلاثة وعشرون: توقع وقوع المآسي
أربع وعشرون: اعرف حدود الحالات الطارئة
خمسة وعشرون : تحكم في عوامل الشعور بالشقاء المبكراً
ستة وعشرون : تجاهل الخواطر السلبيه