قدم راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، ملاحظة اعتبرها “شخصيةً ومجرّد جزء من مبادئ عامة”، متعلقة بكون “أعضاء البرلمان يمثلون الأمة كجزء من الدستور، ومن ثمّ هم يمثّلون السيادة الوطنية”، مشدداً، في هذا الباب، على أن الانسحاب من التصويت على مشروع قانون ينظم ممارسة حق الإضراب “هو خيانة للسيادة الوطنية، بما أن المواطن المغربي منحنا صوته كي ننوب عنه في ممارستها”.
وقال الطالبي العلمي، في كلمة تخلى فيها عن قبعته كرئيس لمجلس النواب، بعد التصويت على المشروع سالف الذكر بلجنة القطاعات الاجتماعية بالأغلبية في قراءة ثانية، كما أحيل من مجلس المستشارين، مع تصحيح خطأ مادي، إنه “يمكن للفاعل البرلماني أن يختلف مع مشروع ما، ويمكن أن يعارض ويتشاجر لأجله، ويصوت عليه بالرفض أو العكس، ولكن لابد من ممارسة حقوقنا في تمثيل السيادة الوطنية”.
التفاصيل: https://hes.press/4aHMWbH
وقال الطالبي العلمي، في كلمة تخلى فيها عن قبعته كرئيس لمجلس النواب، بعد التصويت على المشروع سالف الذكر بلجنة القطاعات الاجتماعية بالأغلبية في قراءة ثانية، كما أحيل من مجلس المستشارين، مع تصحيح خطأ مادي، إنه “يمكن للفاعل البرلماني أن يختلف مع مشروع ما، ويمكن أن يعارض ويتشاجر لأجله، ويصوت عليه بالرفض أو العكس، ولكن لابد من ممارسة حقوقنا في تمثيل السيادة الوطنية”.
التفاصيل: https://hes.press/4aHMWbH
قدم راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، ملاحظة اعتبرها “شخصيةً ومجرّد جزء من مبادئ عامة”، متعلقة بكون “أعضاء البرلمان يمثلون الأمة كجزء من الدستور، ومن ثمّ هم يمثّلون السيادة الوطنية”، مشدداً، في هذا الباب، على أن الانسحاب من التصويت على مشروع قانون ينظم ممارسة حق الإضراب “هو خيانة للسيادة الوطنية، بما أن المواطن المغربي منحنا صوته كي ننوب عنه في ممارستها”.
وقال الطالبي العلمي، في كلمة تخلى فيها عن قبعته كرئيس لمجلس النواب، بعد التصويت على المشروع سالف الذكر بلجنة القطاعات الاجتماعية بالأغلبية في قراءة ثانية، كما أحيل من مجلس المستشارين، مع تصحيح خطأ مادي، إنه “يمكن للفاعل البرلماني أن يختلف مع مشروع ما، ويمكن أن يعارض ويتشاجر لأجله، ويصوت عليه بالرفض أو العكس، ولكن لابد من ممارسة حقوقنا في تمثيل السيادة الوطنية”.
التفاصيل: https://hes.press/4aHMWbH