خذلونا ...
أولئك الذين ظنناهم سندًا و عزاءً فى وجه قسوة الحياة .
كنا نراهم الأمل الذى لا ينطفئ ، و اليد التى تمتد لتُنقذ .
فإذا بهم يتحولون إلى غُرباء بلا ملامح .
بقسوة مواقفهم كشفوا حقيقتهم .
و كأنهم لم يكونوا يومًا جزءًا من عالمنا .
ظننا قلوبنا أمانة لديهم ، فكانت مُجرد عبء تخلصوا منه
أولئك الذين ظنناهم سندًا و عزاءً فى وجه قسوة الحياة .
كنا نراهم الأمل الذى لا ينطفئ ، و اليد التى تمتد لتُنقذ .
فإذا بهم يتحولون إلى غُرباء بلا ملامح .
بقسوة مواقفهم كشفوا حقيقتهم .
و كأنهم لم يكونوا يومًا جزءًا من عالمنا .
ظننا قلوبنا أمانة لديهم ، فكانت مُجرد عبء تخلصوا منه
خذلونا ...
أولئك الذين ظنناهم سندًا و عزاءً فى وجه قسوة الحياة .
كنا نراهم الأمل الذى لا ينطفئ ، و اليد التى تمتد لتُنقذ .
فإذا بهم يتحولون إلى غُرباء بلا ملامح .
بقسوة مواقفهم كشفوا حقيقتهم .
و كأنهم لم يكونوا يومًا جزءًا من عالمنا .
ظننا قلوبنا أمانة لديهم ، فكانت مُجرد عبء تخلصوا منه 🌼
0 Commentarios
0 Acciones
41 Views
0 Vista previa