*قَـالَ العَلّامَـة ابْـنُ عُثَيْـمِينْ -رَحِـمَهُ الله-*
*《 والإنسان ما دامت روحه في جسده فهو معرّض للفتنة،*
*ولهذا أوصي نفسي وإياكم أن نسأل الله دائماً الثبات على الإيمان ، وأن تخافوا ؛ لأن تحت أرجلكم مزالق ، فإذا لم يثبتكم الله -عز وجل- وقعتم في الهلاك،*
*واسمعوا قول الله سبحانه وتعالى لرسوله -ﷺ- أثبت الخلق ، وأقواهم إيماناً : ﴿ وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدَّتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً ﴾،*
*فإذا كان هذا للرسول -ﷺ- فما بالنا نحن؛ ضعفاء الإيمان واليقين ، وتعترينا الشبهات والشهوات.*
*فنحن على خطر عظيم ، فعلينا أن نسأل الله تعالى الثبات على الحق ، وألا يُزيغ قلوبنا ، وهذا هو دعاء أولي الألباب ﴿ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبُنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ . 》*
*[ "الشرح الممتع" ٣٨٨/٥ ]*
*《 والإنسان ما دامت روحه في جسده فهو معرّض للفتنة،*
*ولهذا أوصي نفسي وإياكم أن نسأل الله دائماً الثبات على الإيمان ، وأن تخافوا ؛ لأن تحت أرجلكم مزالق ، فإذا لم يثبتكم الله -عز وجل- وقعتم في الهلاك،*
*واسمعوا قول الله سبحانه وتعالى لرسوله -ﷺ- أثبت الخلق ، وأقواهم إيماناً : ﴿ وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدَّتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً ﴾،*
*فإذا كان هذا للرسول -ﷺ- فما بالنا نحن؛ ضعفاء الإيمان واليقين ، وتعترينا الشبهات والشهوات.*
*فنحن على خطر عظيم ، فعلينا أن نسأل الله تعالى الثبات على الحق ، وألا يُزيغ قلوبنا ، وهذا هو دعاء أولي الألباب ﴿ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبُنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ . 》*
*[ "الشرح الممتع" ٣٨٨/٥ ]*
🔗 *قَـالَ العَلّامَـة ابْـنُ عُثَيْـمِينْ -رَحِـمَهُ الله-*🌷🍃
*《 والإنسان ما دامت روحه في جسده فهو معرّض للفتنة،*
*ولهذا أوصي نفسي وإياكم أن نسأل الله دائماً الثبات على الإيمان ، وأن تخافوا ؛ لأن تحت أرجلكم مزالق ، فإذا لم يثبتكم الله -عز وجل- وقعتم في الهلاك،*
*واسمعوا قول الله سبحانه وتعالى لرسوله -ﷺ- أثبت الخلق ، وأقواهم إيماناً : ﴿ وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدَّتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً ﴾،*
*فإذا كان هذا للرسول -ﷺ- فما بالنا نحن؛ ضعفاء الإيمان واليقين ، وتعترينا الشبهات والشهوات.*
*فنحن على خطر عظيم ، فعلينا أن نسأل الله تعالى الثبات على الحق ، وألا يُزيغ قلوبنا ، وهذا هو دعاء أولي الألباب ﴿ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبُنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ . 》*
*[ "الشرح الممتع" ٣٨٨/٥ ]*