|
«مَنْ تَرَبَّتْ عَلَى الْحُبِّ وَالذَّوْقِ وَالْعَطَاءِ وَالنَّظَافَةِ وَالرَّحْمَةِ وَالْمَسْؤُولِيَّةِ، لَنْ تُسَوِّلَ لَهَا أَبَدًا نَفْسَهَا أَنْ تَبْحَثَ عَنْ مُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ كَيْ لَا تَخْدِمَ أَوْلَادَهَا وَزَوْجَهَا، وَتَدَبِير أُمُورِ بَيْتِهَا.
لَا أَعْلَمُ كَيْفَ يُمْكِنُ لِلدِّفْءِ أَنْ يَعمُرَ الْبُيُوتَ وَقَدْ أُهْمَلَتِ النِّسَاءُ وَصْفًا هُوَ أَهَمُّ مَا يَخْتَصِرُ مَعْنَى الْأُنُوثَةِ وَهُوَ الْعَطَاءُ، وَكَيْفَ يُعَبِّرْنَ عَنْ أَسْمَى مَعَانِي الْمَوَدَّةِ فِي غِيَابِ طِبَقٍ أَصِيلٍ وَحَلْوَىٰ لَذِيذَةٍ وَكُوبِ شَايٍ، أَوْ فِنْجَانُ قَهْوَةٍ هِيَ أَجْمَلُ وَأَرْقَى مَا يَسْتَأْنِسُ بِهِ الْحَبِيبُ بِالْحَبِيبِ.
معَادَلَاتُهُنَّ الْخَائِبَةُ تُضَيّعُ عَلَيْهِنَّ أَسْمَىٰ مَعَانِي الْحُبِّ، بَلْ مَعَانِي السَّكَنِ الَّذِي هُوَ أَسْمَىٰ مَا شُرِعَ لِأَجْلِهِ الزَّوَاجُ»
...
«مَنْ تَرَبَّتْ عَلَى الْحُبِّ وَالذَّوْقِ وَالْعَطَاءِ وَالنَّظَافَةِ وَالرَّحْمَةِ وَالْمَسْؤُولِيَّةِ، لَنْ تُسَوِّلَ لَهَا أَبَدًا نَفْسَهَا أَنْ تَبْحَثَ عَنْ مُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ كَيْ لَا تَخْدِمَ أَوْلَادَهَا وَزَوْجَهَا، وَتَدَبِير أُمُورِ بَيْتِهَا.
لَا أَعْلَمُ كَيْفَ يُمْكِنُ لِلدِّفْءِ أَنْ يَعمُرَ الْبُيُوتَ وَقَدْ أُهْمَلَتِ النِّسَاءُ وَصْفًا هُوَ أَهَمُّ مَا يَخْتَصِرُ مَعْنَى الْأُنُوثَةِ وَهُوَ الْعَطَاءُ، وَكَيْفَ يُعَبِّرْنَ عَنْ أَسْمَى مَعَانِي الْمَوَدَّةِ فِي غِيَابِ طِبَقٍ أَصِيلٍ وَحَلْوَىٰ لَذِيذَةٍ وَكُوبِ شَايٍ، أَوْ فِنْجَانُ قَهْوَةٍ هِيَ أَجْمَلُ وَأَرْقَى مَا يَسْتَأْنِسُ بِهِ الْحَبِيبُ بِالْحَبِيبِ.
معَادَلَاتُهُنَّ الْخَائِبَةُ تُضَيّعُ عَلَيْهِنَّ أَسْمَىٰ مَعَانِي الْحُبِّ، بَلْ مَعَانِي السَّكَنِ الَّذِي هُوَ أَسْمَىٰ مَا شُرِعَ لِأَجْلِهِ الزَّوَاجُ»
...
🌙|🌸
«مَنْ تَرَبَّتْ عَلَى الْحُبِّ وَالذَّوْقِ وَالْعَطَاءِ وَالنَّظَافَةِ وَالرَّحْمَةِ وَالْمَسْؤُولِيَّةِ، لَنْ تُسَوِّلَ لَهَا أَبَدًا نَفْسَهَا أَنْ تَبْحَثَ عَنْ مُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ كَيْ لَا تَخْدِمَ أَوْلَادَهَا وَزَوْجَهَا، وَتَدَبِير أُمُورِ بَيْتِهَا.
لَا أَعْلَمُ كَيْفَ يُمْكِنُ لِلدِّفْءِ أَنْ يَعمُرَ الْبُيُوتَ وَقَدْ أُهْمَلَتِ النِّسَاءُ وَصْفًا هُوَ أَهَمُّ مَا يَخْتَصِرُ مَعْنَى الْأُنُوثَةِ وَهُوَ الْعَطَاءُ، وَكَيْفَ يُعَبِّرْنَ عَنْ أَسْمَى مَعَانِي الْمَوَدَّةِ فِي غِيَابِ طِبَقٍ أَصِيلٍ وَحَلْوَىٰ لَذِيذَةٍ وَكُوبِ شَايٍ، أَوْ فِنْجَانُ قَهْوَةٍ هِيَ أَجْمَلُ وَأَرْقَى مَا يَسْتَأْنِسُ بِهِ الْحَبِيبُ بِالْحَبِيبِ.
معَادَلَاتُهُنَّ الْخَائِبَةُ تُضَيّعُ عَلَيْهِنَّ أَسْمَىٰ مَعَانِي الْحُبِّ، بَلْ مَعَانِي السَّكَنِ الَّذِي هُوَ أَسْمَىٰ مَا شُرِعَ لِأَجْلِهِ الزَّوَاجُ»
...
![Like](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/like.png)