يقول الكاتب السوري ممدوح عدوان:
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئا عن التعود ،
حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تنتبه وتعبّر عن ضيقها ، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق
أتعرف معنى هذا ؟
معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس ، ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية ،
والأمر ذاته في السمع ، حين تمر في سوق النحاسين فإن الضجة تثير أعصابك ، لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعود المقيمون والنحاسون أنفسهم
السبب نفسه : الشعيرات الحساسة في الأذن قد ماتت.
"نحن لانتعود إلا إذا مات فينا شيء ..... تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا"
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئا عن التعود ،
حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تنتبه وتعبّر عن ضيقها ، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق
أتعرف معنى هذا ؟
معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس ، ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية ،
والأمر ذاته في السمع ، حين تمر في سوق النحاسين فإن الضجة تثير أعصابك ، لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعود المقيمون والنحاسون أنفسهم
السبب نفسه : الشعيرات الحساسة في الأذن قد ماتت.
"نحن لانتعود إلا إذا مات فينا شيء ..... تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا"
يقول الكاتب السوري ممدوح عدوان:
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئا عن التعود ،
حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تنتبه وتعبّر عن ضيقها ، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق
أتعرف معنى هذا ؟
معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس ، ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية ،
والأمر ذاته في السمع ، حين تمر في سوق النحاسين فإن الضجة تثير أعصابك ، لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعود المقيمون والنحاسون أنفسهم
السبب نفسه : الشعيرات الحساسة في الأذن قد ماتت.
"نحن لانتعود إلا إذا مات فينا شيء ..... تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا"
0 Commentaires
0 Parts
49 Vue
0 Aperçu