♦ جلست إمرأة فاتنة في إحدي الحفلات بجانب الكاتب الشهير جورج برنارد شو فهمس في أذنها :
★ هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنية ؟!!!
✦ تبسمت وردت في استيحاء: طبعاً بكل سرور.
هنا عاد فسألها مرة ثانية بعد ما اقتنع برضاها : ★ هل من الممكن أن نخفض المبلغ إلى عشرة جنيهات ؟!!!
✦ فغضبت وصرخت في وجهه: ومن تظنني أكون يا هذا!!
فقال:
★ سيدتي... نحن عرفنا من تكونين، ولكن اختلفنا في قيمة الأجر.
✦ وقد أدرج هذه القصة الساخرة في مذكراته، مشبهاً إياها
بما يحصل اليوم في عالمنا، حيث تغير المواقف عند الإنتهازيين بناءً على من يدفع أكثر، فإذا إنخفض أجرهم إنقلبوا من ضفة إلى أخرى وصاروا يحدثوننا عن الوطنية
وعن مبادىء الشرف وكأنهم حماتها وأهل الذود عنها وحسب ...
★ هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنية ؟!!!
✦ تبسمت وردت في استيحاء: طبعاً بكل سرور.
هنا عاد فسألها مرة ثانية بعد ما اقتنع برضاها : ★ هل من الممكن أن نخفض المبلغ إلى عشرة جنيهات ؟!!!
✦ فغضبت وصرخت في وجهه: ومن تظنني أكون يا هذا!!
فقال:
★ سيدتي... نحن عرفنا من تكونين، ولكن اختلفنا في قيمة الأجر.
✦ وقد أدرج هذه القصة الساخرة في مذكراته، مشبهاً إياها
بما يحصل اليوم في عالمنا، حيث تغير المواقف عند الإنتهازيين بناءً على من يدفع أكثر، فإذا إنخفض أجرهم إنقلبوا من ضفة إلى أخرى وصاروا يحدثوننا عن الوطنية
وعن مبادىء الشرف وكأنهم حماتها وأهل الذود عنها وحسب ...
♦ جلست إمرأة فاتنة في إحدي الحفلات بجانب الكاتب الشهير جورج برنارد شو فهمس في أذنها :
★ هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنية ؟!!!
✦ تبسمت وردت في استيحاء: طبعاً بكل سرور.
هنا عاد فسألها مرة ثانية بعد ما اقتنع برضاها : ★ هل من الممكن أن نخفض المبلغ إلى عشرة جنيهات ؟!!!
✦ فغضبت وصرخت في وجهه: ومن تظنني أكون يا هذا!!
فقال:
★ سيدتي... نحن عرفنا من تكونين، ولكن اختلفنا في قيمة الأجر.
✦ وقد أدرج هذه القصة الساخرة في مذكراته، مشبهاً إياها
بما يحصل اليوم في عالمنا، حيث تغير المواقف عند الإنتهازيين بناءً على من يدفع أكثر، فإذا إنخفض أجرهم إنقلبوا من ضفة إلى أخرى وصاروا يحدثوننا عن الوطنية
وعن مبادىء الشرف وكأنهم حماتها وأهل الذود عنها وحسب ... 🥀
🌹 🌹
0 التعليقات
0 المشاركات
22 مشاهدة
0 معاينة