فِّأّلَتقف لنا الحياة إحتراماً
نحن الذين غضضنا بصرنا حين كسرتنا الظروف ,
نحن الذين إبتسمنا في وجه من خذلنا وقال فينا ماليس فينا ,
نحن الذين تنهدنا بصمت حين كان كل شيء يدعونا للصراخ ,
نحن الذين لم يحالفنا الحظ يوماً ولكن مضينا قُدماً في مواصلة أحلامنا رغم إنهيارها كل مرة ,
نحن الذين بعد كل نهوض نسقط ونشد أزرنا بأنفسنا وننهض مرةً أخرى وكأننا نتحدى الحياة والظروف والخسارات والوجع واليأس ,
نحن الذين تجاهلنا تلك الكلمات القاسية التي حاولت إحباطنا وخبأناها في قلوبنا مع بقية الاشياء العتيقة التي حفرت لها نفقاً خاصاً في زاوية من ذاكرتنا ,
نحن الذين لم ينظر أحداً في أعيننا ليعرف كم حرباً فيها وكم دمار ,
نحن الذين ضحكنا حين كان البكاء واجباً.!!
فِّأّلَتقف لنا الحياة إحتراماً نحن الذين غضضنا بصرنا حين كسرتنا الظروف , نحن الذين إبتسمنا في وجه من خذلنا وقال فينا ماليس فينا , نحن الذين تنهدنا بصمت حين كان كل شيء يدعونا للصراخ , نحن الذين لم يحالفنا الحظ يوماً ولكن مضينا قُدماً في مواصلة أحلامنا رغم إنهيارها كل مرة , نحن الذين بعد كل نهوض نسقط ونشد أزرنا بأنفسنا وننهض مرةً أخرى وكأننا نتحدى الحياة والظروف والخسارات والوجع واليأس , نحن الذين تجاهلنا تلك الكلمات القاسية التي حاولت إحباطنا وخبأناها في قلوبنا مع بقية الاشياء العتيقة التي حفرت لها نفقاً خاصاً في زاوية من ذاكرتنا , نحن الذين لم ينظر أحداً في أعيننا ليعرف كم حرباً فيها وكم دمار , نحن الذين ضحكنا حين كان البكاء واجباً.!!
0 Commentarios 0 Acciones 62 Views 0 Vista previa
Patrocinados