رسالة لقلبك..
إن الله يُرسل إلينا مِن حينٍ لآخر قلوبًا وأحداثًا تُحَرك أفئدتنا وتُجري فيها الدماء بعد ركود ، لئلا نفقد الأمل في تجدد مشاعرنا ، لنعلم أنه قادرٌ أن يُحيي فينا ما ظننآه مات منذُ زمنٍ بعيد..
"اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"..
لعلكم تعقِلون ، لعلكم تعودون إلى صَوابكم فلا تيأسوا من تدخّل رحمةِ اللهِ بما فسد فيكم..
ألا فاعلموا أن اللهَ قادرٌ على إحياء ما مات بـِ "كُن" منه ، وإعادة ما غاب بـ "عُد" منه ، وإشراق ما أظلم بـ "نورٍ منه" ، وإنبات ما يَبُس بـ "نفخةٍ من روحِه" ، وإنعاش ما تلف بـ "لمسة من لُطفه" ، وإصلاح ما فسد بـ "رحمةٍ منه" ، وترتيب ما تَشتتَ بـ "نظرةٍ منه" ..
سبحانه خلق جميع ما فيكَ مِن عَدَمٍ ، فكيف تظنه لن يُعيدُه كما كان ، كما إنه لا يخفى على عاقل أن الإعادة بالتأكيد أيسر مِن البَدأ..
"وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ۚ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَىٰ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ"..
يا لجمال الآيات حين تُلامِس نَدبًا في القلب فتُطمئنه بأن شفاءه هيّن ، وعلاجه لن يُعجز اللهَ ربّه..
إن الله يُرسل إلينا مِن حينٍ لآخر قلوبًا وأحداثًا تُحَرك أفئدتنا وتُجري فيها الدماء بعد ركود ، لئلا نفقد الأمل في تجدد مشاعرنا ، لنعلم أنه قادرٌ أن يُحيي فينا ما ظننآه مات منذُ زمنٍ بعيد..
"اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"..
لعلكم تعقِلون ، لعلكم تعودون إلى صَوابكم فلا تيأسوا من تدخّل رحمةِ اللهِ بما فسد فيكم..
ألا فاعلموا أن اللهَ قادرٌ على إحياء ما مات بـِ "كُن" منه ، وإعادة ما غاب بـ "عُد" منه ، وإشراق ما أظلم بـ "نورٍ منه" ، وإنبات ما يَبُس بـ "نفخةٍ من روحِه" ، وإنعاش ما تلف بـ "لمسة من لُطفه" ، وإصلاح ما فسد بـ "رحمةٍ منه" ، وترتيب ما تَشتتَ بـ "نظرةٍ منه" ..
سبحانه خلق جميع ما فيكَ مِن عَدَمٍ ، فكيف تظنه لن يُعيدُه كما كان ، كما إنه لا يخفى على عاقل أن الإعادة بالتأكيد أيسر مِن البَدأ..
"وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ۚ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَىٰ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ"..
يا لجمال الآيات حين تُلامِس نَدبًا في القلب فتُطمئنه بأن شفاءه هيّن ، وعلاجه لن يُعجز اللهَ ربّه..
رسالة لقلبك..
إن الله يُرسل إلينا مِن حينٍ لآخر قلوبًا وأحداثًا تُحَرك أفئدتنا وتُجري فيها الدماء بعد ركود ، لئلا نفقد الأمل في تجدد مشاعرنا ، لنعلم أنه قادرٌ أن يُحيي فينا ما ظننآه مات منذُ زمنٍ بعيد..
"اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"..
لعلكم تعقِلون ، لعلكم تعودون إلى صَوابكم فلا تيأسوا من تدخّل رحمةِ اللهِ بما فسد فيكم..
ألا فاعلموا أن اللهَ قادرٌ على إحياء ما مات بـِ "كُن" منه ، وإعادة ما غاب بـ "عُد" منه ، وإشراق ما أظلم بـ "نورٍ منه" ، وإنبات ما يَبُس بـ "نفخةٍ من روحِه" ، وإنعاش ما تلف بـ "لمسة من لُطفه" ، وإصلاح ما فسد بـ "رحمةٍ منه" ، وترتيب ما تَشتتَ بـ "نظرةٍ منه" ..
سبحانه خلق جميع ما فيكَ مِن عَدَمٍ ، فكيف تظنه لن يُعيدُه كما كان ، كما إنه لا يخفى على عاقل أن الإعادة بالتأكيد أيسر مِن البَدأ..
"وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ۚ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَىٰ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ"..
يا لجمال الآيات حين تُلامِس نَدبًا في القلب فتُطمئنه بأن شفاءه هيّن ، وعلاجه لن يُعجز اللهَ ربّه..
![Like](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/like.png)