أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في الواتس آب ،
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في الواتس آب ،
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
الجزء الأخير من القصة في أول تعليق
تكملة القصة في أول تعليق
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
الجزء الأخير من القصة في أول تعليق
تكملة القصة في أول تعليق
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في الواتس آب ،
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
الجزء الأخير من القصة في أول تعليق
تكملة القصة في أول تعليق
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
الجزء الأخير من القصة في أول تعليق
تكملة القصة في أول تعليق
أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في الواتس آب ،
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في الواتس آب ،
فتح الزوج الواتس فوجد أن هناك رقمًا أرسل رسالة لزوجته قائلًا فيها: الحمد لله أنَّكِ فتحتي اليوم ،
أين أنتي هذه الأيامَ يا حبيبتي العزيزة سارة ؟
إناأنتظرك كلَّ يوم على الساحل قلَّب الزوج في الهاتف ، وعرف أن الهاتف ليس له أي ليس هاتفه ، إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ، ثم اتصل به على الفور ليتأكد مَن المتصل ، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي سارة أين أنتي؟
لِمَ لم ألقَكِ هذه الأيام؟
عرف الزوج أن المتصل رجل يعرف زوجته ، قلب رسائله على الواتس آب فرأى رسائلَ كثيرة.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تُحس زوجته بما صنع،
وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أنْ لا بد من عودته إلى مكان عمله ، فلا داعي للتأخير، وإلا ستستبدل الشركة عاملًا غيرَك
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء، وكان شريف جالسًا مع سارة، فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا ،
أوهم شريف زوجته أنه على استعداد للرحيل ، فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تَستدعي الشركة عاملًا آخرَ ، صافحَته زوجته سارة قائلة: في رعاية الله أيها الحبيب، وتظاهرَت بالبكاء والحزن عليه.
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
⛔الجزء الأخير من القصة في أول تعليق👇👇
تكملة القصة في أول تعليق👇👇
أخذَ شريف حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر ، وعند المساء عاد واستأجر غرفة في الفندق المجاور لمنزله ، كانت الغرفة التي استأجرها لها نافذةٌ تُقابل منزله تماماً،
مكث به شهرًا كاملًا ليرى ماذا ستفعل زوجته ، و ليعرف كيف ستذهب مع صديقها.،،،،،،،،،،،،،،،،
!!......يتبع
⛔الجزء الأخير من القصة في أول تعليق👇👇
تكملة القصة في أول تعليق👇👇
0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
20 Views
0 Προεπισκόπηση