*وتـلـك الـفـرحـة الـتـي تـنـتـظـرهـا تـلـك الـتـي جـاءت عـلـى بـالـك الآن؛ بـإذن الـلـه سـتـتـحـقـق رغـم ڪـل الـصـعـاب، وقـريـبًـا جـدًا سـيـبـشـرك الـلـه بـهـا بـقـوتـه وقـدرتـه*
0 Commentaires 0 Parts 18 Vue 0 Aperçu