*هُناك من تُجهز فرحته في السماء الأن، ليُبشر بها غداً، ربما تكون أنت، اياك أن تيأس سيستجيب الله ولو بعد حين*
Like
1
0 Yorumlar 0 hisse senetleri 8 Views 0 önizleme