*هُناك من تُجهز فرحته في السماء الأن، ليُبشر بها غداً، ربما تكون أنت، اياك أن تيأس سيستجيب الله ولو بعد حين*
Like
Love
3
0 Commenti 0 condivisioni 28 Views 0 Anteprima